الصفحه ٦٠ : رسمها
في النسخة ، وقد شرحت في الهامش لكن الشرح غير واضح أيضا ، والمثبت أقرب شيء
لرسمها ، وفي البحار
الصفحه ٧٦ :
نسختنا : ضيافة.
(٣) في جنّة المأوى
: « من حضر حاضرا » وأصلحها المحقّق « من حضر خاصرا » وشرحها بأنّ
الصفحه ١٤ :
الفصل السادس : في
ذكر غيبته والسبب الموجب لتواريه عن شيعته.
الفصل السابع : في
ذكر طول تعميره
الصفحه ٨٨ : ( وملكها ورستاقها مدّة ) (٩) سنة ، لا يوجد في
[ أهل ] (١٠) تلك [ الخطط و ] (١١) المدن والضياع
والجزائر غير
الصفحه ١٥ : الحسين عليهالسلام إلى يزيد لعنه الله : وقد سبق لنا شرح هذا الحال وتفصيل
هذا الإجمال في كتابنا المسمّى
الصفحه ٢٣ : وتظافرت الآثار عن
جمع كثير من الثقات الأبرار من المتقدّمين والمتأخّرين ممّن رأوه وشاهدوه في
الغيبة الكبرى
الصفحه ٦ : ، وابن الوردي صاحب تتمة المختصر في أخبار البشر ، والشيخ علي القاري ،
والميبدي صاحب شرح الديوان ، وابن
الصفحه ٤٦ :
العشرة (١) يجتمع فيها وجوه أهل الحلّة وشبابهم (٢) وأولاد الأماثل
منهم ، فاستحكوه (٣) عن هذه
الصفحه ٧٩ : ؟ فقال : والله [ إنّ ] (٥) هذه جزيرة لم أصل إليها قطّ (٦) ولا عرت فيها (٧) ، ( ولا رسيت فيها عمري
الصفحه ٧٨ : كلّ من في الأرض وإن (٣) لم نضف إليهم
الافرنج والروم ، وغير خفي علم ما (٤) بالشام والعراق (
وغيرهما من
الصفحه ٨٢ : (٧) ، والأنهار مخترقة (٨) في وسطها ، يشرب
منها أهل الدور والأسواق وتأخذ منها الحمّامات والميض (٩) ، وفواضل
الصفحه ٤٩ :
ويلقّب الأسود ،
في القرية المعروفة بدقوسا على الفرات العظمى ، وكان من أهل الخير والصلاح ، وكان
له
الصفحه ٨٤ : عند السلطان ، فحضرنا داره ، ( وهي دار عظيمة ،
وفيها عدّة دور ) (٦) ، ودخلنا إليه إلى بستان (٧) في وسطه
الصفحه ٤٠ :
اللحية ، وكنت
دائما أدخل الحمّام الذي هو فيه وأراه (١) على [ هذه الحالة
و ] (٢) هذا الشكل ، فلمّا
الصفحه ٧٥ : (٣) ، عن الشيخ الأجل المقري خطير الدين حمزة بن المسيّب ابن
الحارث أنّه حكى في داره (٤) بالعصفرة (٥) بمدينة