الصفحه ٩٧ : كفلق البحر وقلب العصا ثعباناً وما أشبه ذلك.
ولأنّ الرجعة لم تثبت بظواهر الأخبار
المنقولة فيتطرق
الصفحه ٧ : والملاحم وعلامات الظهور وأشراط الساعة وغيرها تعدُّ من المسائل التي أولاها المحدّثون أهمية خاصة ، ذلك لأنّ
الصفحه ١٦ :
ولا يخالف في صحة رجعة الأموات إلاّ
خارج عن أقوال أهل التوحيد ، لأنَّ الله تعالىٰ قادر علىٰ
الصفحه ٣٦ : إلىٰ أساس
علمي ، وترتيب الآيات وارتباطها ببعضها ينفيه كما أسلفنا ، ولأنَّ تفسير الحشر الأول بيوم
الصفحه ٩٨ : يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّىٰ إِذَا حَضَرَ
أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ
الصفحه ٩٦ : التكليف كما يصحّ مع ظهور المعجزات والآيات القاهرة ، فكذلك مع الرجعة لأنّه ليس في جميع ذلك ملجىء إلىٰ فعل
الصفحه ٣٩ : الأرض علىٰ الاطلاق لم يتّفق فيما مضىٰ فهو منتظر ، لأنّ الله عزَّ اسمه لا يخلف وعده (١).
قال الحر
الصفحه ٤١ : بالله بل كانوا يقسمون باللات والعزىٰ ، ولأنّ التبيين
إنّما يكون في الدنيا لا في الآخرة (٢).
خامساً
الصفحه ٤٣ : وغيرهم ممن لم يهلكوا بالعذاب ، ومحضوا الكفر محضاً يرجعون »
(٣) وهذه الآية أوضح دلالة علىٰ الرجعة ، لأنّ
الصفحه ٧٦ :
، لأنّه مات في حياة الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
كما تقدم ، وقد كان خلال ذلك متوفّراً علىٰ خدمتهم والأخذ
الصفحه ٨٩ : أُجيب عن هذا السؤال لأنّه لا نصَّ عندي فيه ، وليس يجوز أن أتكلّف من غير جهة النصّ الجواب ، فشنّع السائل
الصفحه ١٠٣ : لا يرجع أحد منهم ، لأنَّ الرجعة خاصّة كما تقدّم.
ثانياً :
إنَّ الذي يفهم من الآية أنّ المذكورين
الصفحه ٦ :
والحاضر
والمستقبل ، والرجعة نموذج رائع لتطبيق العدالة الإلهية ، ذلك لأنّها تعني أنّ الله تعالىٰ
الصفحه ١٧ : رغم أنّهم عاينوا المعجزات وضربت لهم الأمثال الواضحة وأقيمت لهم الدلائل البينة والبراهين الساطعة ، لأنّ
الصفحه ٤٩ : ، لأنَّ المعصوم فيهم ، فيجب القطع علىٰ ثبوت الرجعة مضافاً إلىٰ جوازها في القدرة (١).
وقال في جواب