الصفحه ٩٢ : نقول : إنَّ جميع ما عددتموه لا يمنع من دخول الشبهة عليهم في استحسان الخلاف ، لأنَّ القوم يظنون أنّهم
الصفحه ٤٠ : أنَّ الحياة للمساءلة ليست للتكليف فيندم الإنسان علىٰ ما فاته في حياته ، وندم القوم علىٰ ما
فاتهم في
الصفحه ١٩ :
الرجعة في الاُمم
السابقة :
إحياء قوم من بني
إسرائيل :
قال تعالىٰ : (
أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ٢٢ : الصاعقة بظلمهم فماتوا ، فقال موسى عليهالسلام
: « يا ربِّ ، ما أقول لبني إسرائيل إذا رجعت إليهم »
فأحياهم
الصفحه ٦٩ : فيقولون بالرجعة ، ويزعمون
أنّه سيعاد قوم بأعيانهم من بني أُمية وغيرهم إذا ظهر إمامهم المنتظر ، وأنّه يقطع
الصفحه ٨١ : أنّ الله عزَّ وجلَّ قال في كتابه :
( وَاخْتَارَ
مُوسَىٰ قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلًا لِّمِيقَاتِنَا
الصفحه ٩١ : عباده بالعصيان ، وأباحهم الهرج والمرج والطغيان ، لأنّهم إذا كانوا يقدرون علىٰ الكفر وأنواع الضلال ، وقد
الصفحه ٢٥ :
: «
إنّه كان عبداً صالحاً أحبَّ الله فأحبّه وناصح الله فناصحه ، قد أمر قومه بتقوىٰ الله ، فضربوه علىٰ قرنه
الصفحه ٢١ : أماته فيه ، فأُولئك وُلده أكبر من أبيهم »
(٢).
إحياء سبعين رجلاً
من قوم موسىٰ عليهالسلام
:
قال
الصفحه ٣٥ : فيه قوم دون قوم ، وليس ذلك صفة يوم القيامة الذي يقول فيه سبحانه : (
وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ
الصفحه ١٠٥ : : وقوعها في الاُمم السابقة ................................................ ١٨
إحياء قوم من بني إسرائيل
الصفحه ١٠٢ :
المعتقدات والأحكام
الإسلامية ، لأنَّ النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
جاء مصدّقاً لما بين
الصفحه ٨٦ : بلسانه ما ليس في قلبه ، والله إنّ القوم الذين يدين بحبّهم لغيركم ، وإنّه لينطوي في عداوتكم ، إلىٰ أن قال
الصفحه ٩٤ : ذهب إلىٰ ربه كما ذهب موسىٰ بن عمران ، فغاب عن قومه أربعين ليلة ثم رجع بعد أن قيل قد مات ، والله ليرجعن
الصفحه ٩٠ : لَهَبٍ )
(٣)
فقطع عليه بالنار ، وأمن من انتقاله إلىٰ
ما يوجب له الثواب ، وإذا كان الأمر علىٰ ما وصفناه