الصفحه ٣٩ : الأرض علىٰ الاطلاق لم يتّفق فيما مضىٰ فهو منتظر ، لأنّ الله عزَّ اسمه لا يخلف وعده (١).
قال الحر
الصفحه ٥ : لَا يَرْجِعُونَ ).
ويمكن
أن يتجلّىٰ لنا الهدف من هذا الأمر الخارق الذي أخبر عنه أئمة الهدىٰ من آل
الصفحه ٣٠ : النَّاسَ
كَانُوا بِآيَاتِنَا لَا يُوقِنُونَ )
فأيّة دابة هذه ؟
قال عمار : والله ما أجلس ولا آكل ولا أشرب
الصفحه ٣٨ :
أمّا القائلون بالحشر الخاص بعد حشر يوم
القيامة فهو رأي غريب لا يستند إلىٰ شيء من القرآن الكريم
الصفحه ٤٤ : بها المؤمنين ، وهذا لا يمنع من تمام الظلم عليهم حيناً مع النصر لهم في العاقبة (١).
ثالثاً : الحديث
الصفحه ٧٤ : مصدر روايته ؟
مما لا ريب فيه أن جابراً الجعفي كان
معاصرا لثلاثة من أئمة أهل البيت عليهمالسلام
، وهم
الصفحه ٥١ : الأدعية والزيارات المروية عن الأئمة الهداة من عترة المصطفىٰ عليهمالسلام
، والتي علّموها لشيعتهم منها
الصفحه ٧٥ : للإمام الصادق عليهالسلام
حتىٰ توفي في أيامه سنة ١٢٨ ه (٣).
والروايات عن أئمة الهدىٰ عليهمالسلام تدلّ
الصفحه ٧٩ :
الفصل الخامس
مناظرات واحتجاجات
ورد عن الأئمة عليهمالسلام وأعلام الطائفة
عدّة
الصفحه ٤٥ : القرائن القطعية الدالة علىٰ صحتها وثبوت روايتها ، علىٰ أنّها لا تحتاج إلىٰ شيءٍ من القرائن لكونها قد
بلغت
الصفحه ٥٢ : السيد ابن طاووس بالاسناد
عن الإمام الصادق عليهالسلام
في زيارة النبي والأئمة عليهمالسلام
ومنها : «
إنّي
الصفحه ٩٩ : الرابعة : الرجعة
تفضي إلىٰ القول بالتناسخ.
وللجواب علىٰ هذه الشبهة لا بدَّ
من بيان عدّة أُمور
الصفحه ١٣ : » (٤).
__________________
(١)
الصحاح ٣ : ١٢١٦. والقاموس المحيط ٣ : ٢٨.
(٢)
الصحاح ٢ : ٨٠٥.
(٣)
الكافي ١ : ١٩٨ / ٣ باب أنّ الأئمة
الصفحه ٣٥ : مِنْهُمْ أَحَدًا ).
وقد تظاهرت الأخبار عن أئمة
الهدىٰ من آل محمد عليهمالسلام
في أنّ الله تعالىٰ سيعيد
الصفحه ٥٥ : المؤمنين والحسين عليهماالسلام
متواترة معنىً ، وفي باقي الأئمة قريبة من التواتر ، وكيفية رجوعهم هل هو