الصفحه ٥٧ : هذا الباب ، لكن البعض من المتقدمين تأول ما ورد في الرجعة بأنَّ معناها رجوع الدولة والأمر والنهي إلىٰ
الصفحه ٧٧ : في الواقع ما يبرر هذا التهويل ضد أمرٍ لا يحيطون به علماً.
روىٰ حماد عن زرارة ، أنّه قال : سألت
أبا
الصفحه ١٠٣ : صريح معناها ، ونحن لا نجزم بوقوع التكليف في الرجعة ، وأنّ الدواعي معها متردّدة ، وأنه أمر منوط بعلم
الصفحه ٧٣ : جميع الخلق وكونهم أوصياءه وحملة علمه.
فلقد عابوا عليه أن يقول : حدثني وصيّ
الأوصياء (١)
، يريد بذلك
الصفحه ٥٨ : متّفقا عليه عند إخواننا الاثنىٰ عشرية ، بل فريق لم يعتقده (١).
إذن هناك متأولون للرجعة من بين الشيعة
الصفحه ٣٠ :
وجهه (١).
وفي بعض الروايات ما يدل علىٰ أنّ
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
هو
الصفحه ٨٤ : الشيعة ذلك جرأةً علىٰ الله وقلّة رعةٍ وقلّة حياءٍ لا تبالون ما
قلتم.
وروىٰ علي ابن أُخت يعلىٰ
الطنافسي
الصفحه ١٠٢ : نبزا عليها ، ويقول القائل : ظهرت اليهودية فيها ! ومن يكون هذا مبلغ علمه عن طائفة ، أليس كان الأحرىٰ به
الصفحه ٨ : أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام : « أيُّها الناس ، إنّا خلقنا وإياكم للبقاء لا للفناء ، لكنكم من دار
الصفحه ١٤ : يوم القيامة في صورهم التي كانوا عليها ، فيعزّ فريقاً ويذلُّ فريقاً آخر ، ويديل المحقين من المبطلين
الصفحه ٢٧ : سياق الآيات المباركة
وما قيل حولها من تفسير ، يلاحظ أنّ هناك ثلاثة أحداث مهمة تدلُّ عليها ، وهي
الصفحه ٢٨ : الأرض من الإنسان والحيوان وغيره ، قال تعالىٰ : (
وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ
الصفحه ٣٩ : تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي لن يفترقا
حتىٰ يردا عليَّ الحوض » وأيضا فإنّ التمكين
في
الصفحه ٤٥ : ، والعياشي ، وعلي بن إبراهيم ، وسليم الهلالي ، والشيخ المفيد ، والكراجكي ، والنعماني ، والصفار ، وسعد بن
الصفحه ٤٩ : إليها التأويل عليها ـ أي علىٰ رجوع الدولة دون رجوع أعيان الأشخاص ـ وإنّما المعوّل في ذلك علىٰ إجماع