الصفحه ٤٣ : يَرْجِعُونَ
) (٢).
روى علي بن إبراهيم والطبرسي وغيرهما
بالاسناد عن الإمام الصادق عليهالسلام
قال : « كلُّ
الصفحه ٥٨ :
من أوليائه وأعدائه علىٰ ما بيناه ، فكيف يتطرق التأويل
__________________
(١)
الامام الصادق
الصفحه ٨٦ : شعره في
مدح آل البيت عليهمالسلام ، كان ثقة جليل القدر ، عظيم
المنزلة ، لقي الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٥ : عليهالسلام
: «
وفيكم مثله » (٢) يعني نفسه عليهالسلام (٣).
وفي رواية علي بن إبراهيم عن الإمام
الصادق
الصفحه ٥٣ : طرق الإمامية أنَّ الراجعين صنفان من المؤمنين والكافرين ، فقد روي عن الصادق عليهالسلام
أنّه قال
الصفحه ٧٧ : عبدالله الصادق عليهالسلام
عن هذه الاُمور العظام من الرجعة وأشباهها. فقال عليهالسلام
: « إنّ هذا الذي
الصفحه ٩٥ : كانوا يحقدون علىٰ أعدال وقرناء كتاب الله العالمين الصادقين عترة المصطفىٰ الأمين.
والرجعة التي تعتبر من
الصفحه ٦١ : :
١ ـ القتال علىٰ الدين ، فقد روي
عن الإمام الباقر عليهالسلام
أنّه قال : « كنت مريضا بمنىٰ وأبي عليهالسلام
الصفحه ٧٣ : الإمام محمد بن علي الباقر عليهالسلام.
وذكر شهاب أنّه سمع ابن عيينة يقول : تركت
جابراً الجعفي وما سمعتُ
الصفحه ٤٦ : ء الإمامية ومصنفوهم
علىٰ إيراد أحاديث الرجعة ضمن باب الغيبة من مصنفاتهم وحسب ، بل أفردوها في تأليف خاصّ بها
الصفحه ٥٥ : كتاب ( الارشاد ) : قد جاءت الأخبار بذكر علامات لزمان قيام القائم المهدي عليهالسلام
وحوادث تكون أمام
الصفحه ١٧ : قبول هذا الاعتقاد يعني الانصياع للحق والعدل بالوقوف أمام المحكمة الإلهية الكبرىٰ (
يَوْمَ تَشْهَدُ
الصفحه ٥٤ :
علىٰ رجعة
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأمير المؤمنين عليهالسلام
(١) والإمام
الحسين
الصفحه ٩ : جميعاً ، وبما أنّه ليس ثمة حشر بعد يوم القيامة بدليل الكتاب والسُنّة ، فلا بدَّ أن يكون الحشر الخاص
الصفحه ٩٣ : : (٣)
في معرض ردوده علىٰ أحمد أمين في
افتراءاته علىٰ الشيعة الإمامية التي أوردها في كتابه ( ضحىٰ الإسلام