الصفحه ٧٦ :
، لأنّه مات في حياة الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
كما تقدم ، وقد كان خلال ذلك متوفّراً علىٰ خدمتهم والأخذ
الصفحه ٦٠ : الصدوق بالاسناد عن
محمد بن أبي عمير ، قال : كان الصادق جعفر بن محمد عليهالسلام
يقول :
« لكلِّ
الصفحه ٧٤ : علي بن الحسين زين العابدين ، ومحمد بن علي الباقر ، وجعفر بن محمد الصادق عليهمالسلام
، وكان من خواص
الصفحه ٢٠ : الدنيا
، ثم ماتوا بآجالهم (١).
فهذه رجعة إلىٰ الحياة الدنيا بعد
الموت ، وقد سأل حمران بن أعين الإمام
الصفحه ٦٢ : والعدل ، فقد روي عن
الإمام موسىٰ بن جعفر عليهالسلام
أنّه قال : « لترجعنَّ نفوس ذهبت ، وليقتصنَّ يوم
الصفحه ٥١ : الشيعة بالاسناد عن الإمام الصادق عليهالسلام ، قال : « من أقرّ بسبعة أشياء فهو مؤمن ـ
وذكر منها
الصفحه ٥٢ : السيد ابن طاووس بالاسناد
عن الإمام الصادق عليهالسلام
في زيارة النبي والأئمة عليهمالسلام
ومنها : «
إنّي
الصفحه ٣٠ : الناس »
(٣).
وروىٰ الشيخ علي بن إبراهيم بالإسناد
عن الإمام الصادق عليهالسلام
، أنّه قال : «
قال رجل
الصفحه ٦ : الْفَتْحُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ * قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلَا
الصفحه ٣١ :
ولا تجلس حتىٰ ترينيها. قال عمار : قد
أريتكها ، إن كنت تعقل » (١).
وروي أيضاً عن الإمام
الصفحه ٤٨ : :
قال الشيخ الجليل رئيس المحدثين أبو
جعفر ابن بابويه رحمهالله
في كتاب ( الاعتقادات ) باب الاعتقاد
الصفحه ٨٢ : النيسابوري ، روىٰ عن أبي جعفر الثاني
والهادي والعسكري عليهمالسلام ، وقيل : روىٰ عن
الإمام الرضا عليهالسلام
الصفحه ٤٥ : .
وأخرج الحر العاملي ( ت ١١٠٤ ه ) في
كتابه ( الايقاظ من الهجعة بالبرهان علىٰ الرجعة ) ما يزيد علىٰ ٦٢٠
الصفحه ٣٣ : أُمَّةٍ )
تفيد التبعيض ، وهذا يعني الاستثناء ، وقد دلنا الكتاب الكريم في آيات عديدة علىٰ أنّ حشر القيامة
الصفحه ٧٥ :
والصادق عليهماالسلام (١) ، وروي أنّه خدم الإمام الباقر عليهالسلام ١٨ سنة (٢) ، وبقي ملازماً