الصفحه ٧٤ :
أروي عنه ، كان يؤمن بالرجعة (٢).
وعن ابن قتيبة وابن حبان قال : كان جابر
يؤمن بالرجعة (٣).
وروىٰ
الصفحه ١٠٠ : (٢)
، وزعموا أنه لم يكن في بني إسرائيل شيء إلاّ ويكون في هذه الاُمّة مثله ، وإنّ الله سبحانه قد أحيا قوماً من
الصفحه ٩٧ :
والامتناع من القبيح
، والتكليف يصحّ معها كما يصحّ مع ظهور المعجزات الباهرة والآيات القاهرة
الصفحه ٦٠ : الصدوق بالاسناد عن
محمد بن أبي عمير ، قال : كان الصادق جعفر بن محمد عليهالسلام
يقول :
« لكلِّ
الصفحه ٦٣ :
من الدنيا
علىٰ اجتناب الكبائر الموبقات ، فيريه الله عزَّ وجلَّ دولة الحق ويعزّه بها
الصفحه ٩ : عيسىٰ من السماء وطلوع الشمس من مغربها وغيرها من الأشراط المدلولة بالكتاب والسُنّة.
كما دلَّ الكتاب
الصفحه ٩٦ : التكليف كما يصحّ مع ظهور المعجزات والآيات القاهرة ، فكذلك مع الرجعة لأنّه ليس في جميع ذلك ملجىء إلىٰ فعل
الصفحه ٣٧ : ، ولو كان كما ذكر لكان دفع توهّم كون الحشر المذكور في الآية في غير يوم القيامة بوضع الآية بعد آية نفخ
الصفحه ٧٢ :
فيقول : شعبة وسفيان (١).
وكان جابر أحد الذين أُخذ عنهم العلم ، فقد
وصفه الذهبي بأنه أحد
الصفحه ١٠١ : النفسية ، فكذلك الرجعة.
وإذا كانت الرجعة تناسخا ، فإنَّ إحياء
الموتىٰ علىٰ يد عيسى عليهالسلام
كان
الصفحه ١٠٢ : الإسلامية ليس عيباً في الإسلام ، علىٰ تقدير أنّ الرجعة من الآراء اليهودية كما يدّعيه هذه الكاتب (١).
ويقول
الصفحه ٩٤ : ذهب إلىٰ ربه كما ذهب موسىٰ بن عمران ، فغاب عن قومه أربعين ليلة ثم رجع بعد أن قيل قد مات ، والله ليرجعن
الصفحه ١٤ : ، كما حكىٰ الله تعالىٰ في قرآنه الكريم تمنّي
هؤلاء المرتجعين الذين لم يصلحوا بالارتجاع ، فنالوا مقت الله
الصفحه ١٧ :
(
وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَىٰ بِإِذْنِ اللهِ
) (١) وكقوله
الصفحه ٣٤ : أُمَّةٍ فَوْجًا )
؟ ». قلتُ : يقولون إنّها في القيامة.
قال عليهالسلام
: « ليس كما يقولون ، إنّ ذلك في