الصفحه ٩٢ :
في هذه الدعوىٰ
مكابرين ؟
الجواب :
قيل لهم : يصحّ ذلك علىٰ مذهب من أجاب بما حكيناه من أصحابنا بأن
الصفحه ٩٦ :
الطائفة يقولون إنّ
الدواعي معها متردّدة ، أي إنها لا تستلزم التكليف ولا تنافيه ، وإنّ تكليف من
الصفحه ٩ :
ويستفاد من مجموع
الآيتين أنّ يوم الحشر الخاص هو غير يوم النفخ والنشور الذي يحشر فيه الناس
الصفحه ٣٢ :
أن يستفاد من دابة
الأرض مفهوم واسع ينطبق علىٰ أي إمام عظيم يرجع في آخر الزمان ، ويميّز الحق عن
الصفحه ٥ : ، سيّما ما يتعلق منها بأنباء الغيب وحوادث المستقبل.
والرجعة
التي تعدُّ واحدة من أُمور الغيب وأشراط
الصفحه ٢٧ : الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِّنَ الْأَرْضِ
تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا
الصفحه ٣٥ :
وقال الشيخ الطبرسي قدسسره : استدل بهذه الآية
علىٰ صحة الرجعة من ذهب إلىٰ ذلك من الإمامية
الصفحه ٥١ :
والتي هي نصّ صريح
في ضرورة الاعتقاد بالرجعة ، ومنها : ما رواه الشيخ الصدوق في كتاب صفات
الصفحه ٥٧ : ليست من الاُصول
التي يجب الاعتقاد بها والنظر فيها ، وإنّما اعتقادنا بها كان تبعا للآثار الصحيحة الواردة
الصفحه ٥٨ : متّفقا عليه عند إخواننا الاثنىٰ عشرية ، بل فريق لم يعتقده (١).
إذن هناك متأولون للرجعة من بين الشيعة
الصفحه ٨٥ :
من ذلك ما رواه عدّة من فقهائكم منهم
محمد بن عبيد الطنافسي ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن عامر
الصفحه ١١ : بالتناسخ ، وأنّ معتقدها خارج عن الإسلام والدين ، وأنّها من مفتريات عبدالله بن سبأ ، وما إلىٰ ذلك من التشدّق
الصفحه ١٤ : عليهمالسلام
، هو نفس المعنىٰ المحقّق في اللغة ، وهو أنَّ الله تعالىٰ يُعيد قوماً من
الأموات إلىٰ الدنيا قبل
الصفحه ٤٩ :
عند ظهور القائم
صاحب الزمان عليهالسلام
يعيد قوماً من أوليائه لنصرته والابتهاج بدولته
الصفحه ٦١ : نارها ، والعودة إلىٰ الدنيا إنَّما تختصُّ
بغيرهم من الكافرين والظالمين المفسدين في الأرض الذين لم يذوقوا