الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في اليقظة ، وألّف رسالة في ذلك هي ( إمكان رؤية النبي والملك في اليقظة ) وادعىٰ السيوطي رؤيته للنبي
الصفحه ٩٣ : ءه وصدقهم ، ولكنّهم في الخلاف علىٰ اللجاجة والعناد ، فلا يمنع أن يكون الحكم في الرجعة وأهلها علىٰ هذا الوصف
الصفحه ١٠١ :
٣ ـ إنَّ من طعن في الرجعة باعتبار أنها
من التناسخ الباطل ، فلأنه لم يفرّق بين معنىٰ التناسخ
الصفحه ٤٥ :
جمع في رسالته
المختصرة في الرجعة نحو ١١١ حديثاً من الكتب المعتمدة وجميعها تنصُّ علىٰ الرجعة
الصفحه ٨٩ :
فقال الشيخ المسؤول : القول بالرجعة
إنّما قبلته من طريق التوقيف ، وليس للنظر فيه مجال ، وأنا لا
الصفحه ٩ :
ويستفاد من مجموع
الآيتين أنّ يوم الحشر الخاص هو غير يوم النفخ والنشور الذي يحشر فيه الناس
الصفحه ١٦ :
ولا يخالف في صحة رجعة الأموات إلاّ
خارج عن أقوال أهل التوحيد ، لأنَّ الله تعالىٰ قادر علىٰ
الصفحه ٢٩ : وكيفية ومكان خروجها ، فإنّها مبهمة في ظهر الغيب ولا يفصح عنها إلاّ المستقبل.
والروايات الواردة بشأن
الصفحه ٣٤ :
نَحْشُرُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجًا ) ؟ »
(١).
وروىٰ علي بن إبراهيم في تفسيره
بالاسناد عن
الصفحه ٥٢ : ، ففي بعضها : « فاجعلني يا ربِّ
فيمن يكرّ في رجعته ، ويملك في دولته ، ويتمكّن في أيامه »
(١).
وروىٰ
الصفحه ٧٨ :
علىٰ الأموات
وما إلىٰ ذلك تماماً كالأخبار التي رواها الشيعة في الرجعة عن أهل البيت
الصفحه ٨٦ : قدسسره عن الحارث بن
عبيدالله الربعي ، أنه قال : كنت جالساً في مجلس المنصور ، وهو بالجسر الأكبر ، وسِوار
الصفحه ٩٨ : وقطعنا عليه من أنهم مخلدون لا محالة في النار (١) ، قال تعالىٰ : ( وَعَدَ اللهُ
الْمُنَافِقِينَ
الصفحه ١٠ : أو سائر من نطق بالشهادتين ـ في الكتب المتعلّقة بهذا الشأن ، الأمر الذي لسنا الآن بصدد التحقيق عنه في
الصفحه ١٤ : عليهمالسلام
، هو نفس المعنىٰ المحقّق في اللغة ، وهو أنَّ الله تعالىٰ يُعيد قوماً من
الأموات إلىٰ الدنيا قبل