الصفحه ٣٥ : ، بأن قال : أنّ دخول ( من ) في الكلام يوجب التبعيض ، فدلّ ذلك علىٰ أنَّ اليوم المشار إليه في الآية يحشر
الصفحه ٤٩ : ، وقوماً من أعدائه ليفعل بهم ما يستحق من العذاب ، وإجماع هذه الطائفة قد بيّنا في غير موضع من كتبنا أنّه حجة
الصفحه ٥١ :
والتي هي نصّ صريح
في ضرورة الاعتقاد بالرجعة ، ومنها : ما رواه الشيخ الصدوق في كتاب صفات
الصفحه ٤١ :
أنّها نزلت في
الرجعة (١)
، ولا يخفىٰ أنّها لا تستقيم في إنكار البعث ، لأنّهم ما كانوا يقسمون
الصفحه ٦١ :
في هذه الدنيا
علىٰ كفرهم وطغيانهم لا يرجعون إليها ، وإنما يرجعون في القيامة ليذوقوا العذاب في
الصفحه ١٠٠ : (٢)
، وزعموا أنه لم يكن في بني إسرائيل شيء إلاّ ويكون في هذه الاُمّة مثله ، وإنّ الله سبحانه قد أحيا قوماً من
الصفحه ١٨ :
بالآيات القرآنية
الدالة علىٰ وقوع الرجعة في الاُمم السابقة ، أو الدالة علىٰ وقوعها في
الصفحه ٤٤ :
وسئل الشيخ المفيد قدسسره في المسائل
الحاجبية عن هذه الآية ، حيثُ قيل له : في هذه الآية تأكيد
الصفحه ٥٠ : مخالف يعتدّ به من العلماء السابقين ولا اللاحقين ، وقد علم دخول المعصوم في هذا الاجماع بورود الأحاديث
الصفحه ٧١ :
أهل الجرح والتعديل
من العامّة أنّ جابراً كان ثقة صدوقاً في الحديث.
قال سفيان : كان جابر
الصفحه ٧٦ : واحد يدل علىٰ منع جابر من القول بالرجعة ، علىٰ أنّه قد أظهر القول بها في حياة الصادقين عليهماالسلام
الصفحه ٧٧ : أهل البيت عليهمالسلام وشيعتهم من الرجعة ، وأي ذنبٍ كان لجابر في ذلك حتىٰ يسقط حديثه (٢) ؟
ولا ريب
الصفحه ٢٦ : الرجوع
للحياة بعد الموت في الاُمم السابقة ، وقد وقعت في أدوار وأمكنة مختلفة ، ولأغراض مختلفة ، ولأشخاص
الصفحه ٤٨ :
٢ ـ الشيعة والرجعة ، للشيخ محمدرضا
الطبسي النجفي ، مطبوع في النجف سنة ١٩٧٥ م.
٣ ـ الرجعة
الصفحه ٦٥ :
الفصل الرابع
الرجعة عند العامّة
إحياء الموتىٰ :
ليس للرجعة في كتب العامّة أثر