الصفحه ٢١ : عليهالسلام
: « نعم ، أُولئك ولد عزير ، حيث مرَّ علىٰ قرية خربة ، وقد جاء
من ضيعة له ، تحته حمار ، ومعه شنّة
الصفحه ٢٥ : وأعطاه مثلها معها. وبه قال الحسن
__________________
(١)
راجع تفسير القمي ١ : ٩١. وتفسير العياشي
الصفحه ٢٩ : ، وأنّها تصرخ بأعلىٰ صوتها بلسان عربي مبين : (
أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لَا يُوقِنُونَ )
وأن معها
الصفحه ٣٢ : الباطل والمؤمن من الكافر ، وهو آية من آيات عظمة الخالق.
والتعبير الوارد في الروايات المتقدمة
بأنّ معه
الصفحه ٣٦ : يُوزَعُونَ * حَتَّىٰ إِذَا مَا جَاءُوهَا ) (٦)
، مع أنّه لم يذكر فيما بعد هذه الآية إلاّ العتاب والحكم الفصل
الصفحه ٣٧ : الصور مع ذكر ما يرتفع به الإبهام المذكور أولىٰ بالرعاية من دفع هذا التوهّم الذي توهّمه.
فقد بان أنَّ
الصفحه ٤٤ : بها المؤمنين ، وهذا لا يمنع من تمام الظلم عليهم حيناً مع النصر لهم في العاقبة (١).
ثالثاً : الحديث
الصفحه ٤٦ : شيءٍ يمكن دعوىٰ التواتر مع ماروته كافة الشيعة خلفا عن سلف (١).
المصنفون فيها :
ولم يقتصر علما
الصفحه ٥١ : العسكري عليهالسلام
وفيه : «
المُعوَّض من قتله أنّ الأئمة من نسله ، والشفاء في تربته ، والفوز معه في أوبته
الصفحه ٥٩ : بتأويل رواياتها ، لكن القائل بالتأويل لا ينكرها ، لالتفاته إلىٰ أنَّ
الانكار مع العلم بالروايات وتواترها
الصفحه ٦٧ : مع سيدها الهريسة ، وعاشت مدّة طويلة (١).
ومن يروي مثل هذه الروايات مخبتا إليها
دون أي غمزٍ فيها
الصفحه ٧٧ :
أَحْيَاهُمْ ) (١)
والسبعون الذين أصابتهم الصاعقة مع موسىٰ عليهالسلام
، وحديث العزير ، ومن
الصفحه ٨١ : )
(١) فانطلق
بهم معه ليشهدوا له إذا رجعوا عند الملأ من بني إسرائيل إنَّ ربي قد كلمني ، فلو أنهم سلّموا ذلك له
الصفحه ٩٣ : )
(١). فأخبر
سبحانه أنَّ أهل العقاب لو ردّهم الله تعالىٰ إلىٰ الدنيا لعادوا إلىٰ الكفر والعناد مع ما شاهدوا في
الصفحه ٩٥ : شيعتهم من قبل بعض المخالفين ، وفيما يلي أهم الشبهات التي أثارها منكري الرجعة مع جوابها :
الشبهة الاُولى