الصفحه ٥٨ : متّفقا عليه عند إخواننا الاثنىٰ عشرية ، بل فريق لم يعتقده (١).
إذن هناك متأولون للرجعة من بين الشيعة
الصفحه ١٠٠ : الثالث.
(٢)
بيّنا في الفصل الثالث أن بعض الإمامية قد تأولوا الرجعة بمعنىً يخالف ما عليه
ظواهر أحاديثها
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهم يعلمون عجزهم عن مثل ما أتىٰ به القرآن ، ويشهدون معجزاته وآياته عليه وآله السلام ، ويجدون
الصفحه ٨٥ :
من ذلك ما رواه عدّة من فقهائكم منهم
محمد بن عبيد الطنافسي ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن عامر
الصفحه ٩٠ : لَهَبٍ )
(٣)
فقطع عليه بالنار ، وأمن من انتقاله إلىٰ
ما يوجب له الثواب ، وإذا كان الأمر علىٰ ما وصفناه
الصفحه ١٧ : والجور والمنكرات ، والرجعة تنطوي علىٰ أمرٍ يحقق العدالة الإلهية في أرض الواقع بانتصاف الظالم من المظلوم
الصفحه ٨٣ : جحوده.
من ذلك ما رويتم عن إبراهيم بن موسىٰ
الفرّاء ، عن ابن المبارك ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، قال
الصفحه ١٠٢ : السكوت وعدم التعرّض لها ؟ إذا لم تستطع أمراً فدعه.
وعلى فرض أنها أصل من أصولهم ، فهل
اتّفاقهم مع اليهود
الصفحه ٦٢ : كانوا عليها ، فيعزُّ منهم فريقاً ، ويذلُّ
فريقا ، ويديل المحقين من المبطلين والمظلومين منهم من الظالمين
الصفحه ٨ : أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام : « أيُّها الناس ، إنّا خلقنا وإياكم للبقاء لا للفناء ، لكنكم من دار
الصفحه ٣٤ :
نَحْشُرُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجًا ) ؟ »
(١).
وروىٰ علي بن إبراهيم في تفسيره
بالاسناد عن
الصفحه ٨٦ : قوله بأنّي أقول
بالرجعة ، فإنّ قولي في ذلك علىٰ ما قال الله تعالىٰ : (
وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِن كُلِّ
الصفحه ٦٩ : : فإن قيل فمن يكون
من بني أُمية في ذلك الوقت موجوداً حتىٰ يقول عليهالسلام
في أمرهم ما قال من انتقام
الصفحه ٩ : بالرجعة علىٰ ما
جاء في الروايات عن آل البيت عليهمالسلام
من
__________________
(١)
سورة البقرة ٢ : ٢٤٣
الصفحه ٣٥ : مِنْهُمْ أَحَدًا ).
وقد تظاهرت الأخبار عن أئمة
الهدىٰ من آل محمد عليهمالسلام
في أنّ الله تعالىٰ سيعيد