الصفحه ٨٤ : الشيعة ذلك جرأةً علىٰ الله وقلّة رعةٍ وقلّة حياءٍ لا تبالون ما
قلتم.
وروىٰ علي ابن أُخت يعلىٰ
الطنافسي
الصفحه ٢١ : ء الخارجي قال لأمير المؤمنين علي عليهالسلام : يا أمير المؤمنين ، ما ولد أكبر من أبيه من أهل الدنيا ؟
قال
الصفحه ٥ : ، سيّما ما يتعلق منها بأنباء الغيب وحوادث المستقبل.
والرجعة
التي تعدُّ واحدة من أُمور الغيب وأشراط
الصفحه ١٩ : ، فبقوا بذلك ما شاء الله.
ثم مرّ بهم نبيّ من أنبياء بني إسرائيل
يقال له أرميا (٢)
، فقال : لو شئت
الصفحه ٤١ : تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِمْ ) ، وقوله في قصة عزير أو أرميا : (
أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
الصفحه ٥٧ : عن آل البيت عليهمالسلام
الذين ندين بعصمتهم من الكذب ، وهي من الاُمور الغيبية التي أخبروا عنها ، ولا
الصفحه ٢٠ :
يا ربِّ لأحييتهم ، فيعمروا
بلادك ، ويلدوا عبادك ، ويعبدوك مع من يعبدك ، فأوحىٰ الله تعالىٰ
الصفحه ١٦ : الإنسان لا يسهل عليه
أن يتقبّل تصديق ما لم يألفه ، وذلك كمن يستغرب البعث فيقول : (
مَن يُحْيِي الْعِظَامَ
الصفحه ٦٨ : يشنّع علىٰ الشيعة لاعتقادهم الرجعة ، ولا يشنع
علىٰ السيوطي ؟! بل إنّه ما زال محل احترام وتقدير من جميع
الصفحه ٧٥ : العددية ، وابن الغضائري علىٰ ما حكاه العلامة عنه ، وقد مرّ ما يؤيد جلالته وثقته وكونه من أوعية العلم فيما
الصفحه ٨٢ : : (
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ
الصفحه ١٠ : هذه الرسالة.
والاعتقاد بالرجعة من مظاهر الإيمان
بالقدرة الإلهية ، فقد روي أنّ ابن الكوّاء الخارجي
الصفحه ٦٠ : لفيفاً متميزاً من المؤمنين والظالمين ، يعودون لينال المجرمون الذين محضوا الكفر محضا جزاء ما اقترفته
الصفحه ٥٩ :
على ما هو معلوم ، فالمعنىٰ
غير محتمل (١).
حكم متأولي الرجعة :
علىٰ ضوء ما تقدّم ، تبين لنا
الصفحه ٢٧ : سياق الآيات المباركة
وما قيل حولها من تفسير ، يلاحظ أنّ هناك ثلاثة أحداث مهمة تدلُّ عليها ، وهي