الصفحه ٣٥ : وغيره ، وقد صحّ عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنّه قال : «
سيكون في أُمتي كل ما كان في بني إسرائيل
الصفحه ٣٨ : بالذين آمنوا
وعملوا الصالحات النبي وأهل بيته عليهمالسلام
، وتضمّنت الآية البشارة لهم بالاستخلاف والتمكين
الصفحه ٤٤ : :
مما لاريب فيه أنّ صحة الأحكام والعقائد
تتوقف علىٰ ورود أحاديث شريفة ثابتة عن النبي
الصفحه ٥٠ : المتواترة عن النبي والأئمة عليهمالسلام الدالة علىٰ اعتقادهم بصحة الرجعة ، حتىٰ إنّه قد ورد ذلك عن صاحب
الصفحه ٥٢ : السيد ابن طاووس بالاسناد
عن الإمام الصادق عليهالسلام
في زيارة النبي والأئمة عليهمالسلام
ومنها : «
إنّي
الصفحه ٦٦ : لغير النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ورووا أنَّ زيد بن حارثة (٣)
والربيع بن خراش (٤)
ورجلاً من الأنصار
الصفحه ٧٦ : جابراً يقول : عندي سبعون ألف حديث عن أبي جعفر محمد الباقر عليهالسلام
عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٧ : أيضاً أبو داود في سننه ٢ : ٥٤٢ طبعة سنة ١٩٥٢ م وكالأحاديث التي رويت عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ٧٨ : والنبي والأئمة
الطاهرين عليهمالسلام
وفيها أشياء غريبة مستبعدة لم يعلم من أين نقلها ، ليظهر أنّها من
الصفحه ٨٥ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال لاُمّته : «
أنتم أشبه شيء ببني إسرائيل ، والله ليكونن فيكم ما كان فيهم
الصفحه ٩٣ : يرجع ، ثم تحول إلىٰ القول بأنّ عليّاً يرجع ، وفكرة الرجعة أخذها ابن سبأ من اليهودية ، فعندهم أنّ النبي
الصفحه ٩٤ : في الطبقات بسنده عن ابن عباس ، أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « ائتوني بدواة وصحيفة أكتب
الصفحه ٧٠ :
منها كثيرا ، ومن جملتها : « والله والله ، لا ترون الذي تنتظرون حتىٰ لا تدعُون الله إلاّ
إشارة بأيديكم
الصفحه ١٦ :
ولا يخالف في صحة رجعة الأموات إلاّ
خارج عن أقوال أهل التوحيد ، لأنَّ الله تعالىٰ قادر علىٰ
الصفحه ٤٠ :
الموت بعد الحياة ، كذلك
لا يقال أحيا الله ميتا ، إلاّ أن يكون قبل إحيائه ميتاً ، وهذا بيّن لمن