الصفحه ٩٥ :
الأخير يحتاج إلىٰ توثيق ، خصوصاً إزاء حديث يرِد بأسانيد صحيحة متعدّدة ، فكيف وثّقوه ؟!
ليتهم لم يوثّقوه
الصفحه ٩٧ : إسناد هذا
الحديث عبد الغفّار بن القاسم ، وهو كذّاب ، شيعي ، اتّهمه عليّ بن المديني بوضع الحديث ، وضعّفه
الصفحه ٩٩ : ) هذا النصّ
قولٌ متهافتٌ ابتدعه ابن تيميّة حين قال : ( إنّ الحديث لم يأمر إلاّ باتّباع الكتاب ، وهو لم
الصفحه ٦٣ : التقديم : قال ابن حجر الهيتمي : في الحديث المرويّ بسندٍ حَسَن أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : «
شرّ
الصفحه ٧٨ :
ويغنّي ، جاءه أحد
أصحاب الحديث ليأخذ عنه ، فوجده يغنّي ، فتركه وانصرف ، فأقسم إبراهيم ألاّ يحدّث
الصفحه ٨١ : عبّاس في وصف اختلافهم عند النبيّ الذي حال دون كتابة ذلك الكتاب ، فقد كان ابن عبّاس يصف هذا الحديث بأنّه
الصفحه ١٠٢ :
القرابة (١) !.
غريب في نسبة هذه الاغراض إلىٰ حديث
نبويّ ظاهر ، إلىٰ حديث النبيّ الذي لا يقول
الصفحه ٧٢ : ؟!
الإثارة الخامسة : نتابعها في
النقاط التالية :
أ ـ
ثبت في جميع طرق هذا الحديث بروايته التامّة أنّه بعد أن
الصفحه ٧٣ :
ومن هنا قال بعضهم : متىٰ نظرنا
إلىٰ آخر الحديث احتجنا إلىٰ أن نطلب للحديث مخرجاً من النقص والتقصير
الصفحه ٨٠ : الصحيحين وغيرهما.. فمن أين يأتي الاستنكار وهم مارووها إلاّ وهم يعتقدون صحّتها ؟!
وهذا الحديث بالذات ممّا
الصفحه ١٠٥ : الصحاح عند حديث الخلفاء الاثني عشر (٢)
، ازداد يقيناً في اختصاص سادة أهل البيت بهذا الحديث ، دون سواهم
الصفحه ١١٦ : خطوة واحدة إلىٰ الأمام ، لأنّ الخطوة اللاحقة سوف تنفض أيديهم ممّا وضعه فيها حديث عائشة !
فالسيّدة
الصفحه ١١٧ : كانوا يعرفون ذلك وإنْ أنكرته
عائشة ، فدخل حديثها صحيح البخاري دون حديث أُمّ سلمة الذي كان رجاله من رجال
الصفحه ١١٩ :
عن وضوح تامّ لهذه
القضيّة ، إذ يختم عثمان حديثه بقوله : ( ولقد علمتُ أنّ الأمر لكم ، ولكنّ قومكم
الصفحه ١٢٠ : الخلافة بلا منازع ، لم يكن مأذونا بها أيّام الخلفاء ، إذ منعوا من الحديث إلاّ ما كان في فريضة ، يريدون بها