الصفحه ٩٦ : والتفسير :
« إنّ هذا أخي ، ووصيّي ، وخليفتي فيكم ، فاسمعوا
له وأطيعوا » (٣).
فإذا كان الذي دهش قريشاً
الصفحه ٣٢ :
له قبل هذا التاريخ
أثر..
قال القرطبي ، بعد كلام في استحباب
الشورىٰ : ( وقد جعل عمر بن الخطاب
الصفحه ٤٥ :
فهل ينسجم هذا الاعتقاد مع أحكام
الاضطرار والإكراه ؟!
لقد طعن الشيخ محمّد رشيد رضا هذه
العقيدة في
الصفحه ١٠٨ :
بالقرابة القريبة والمنزلة الخصيصة ، وضعني في حِجره وأنا ولد ، يضمّني إلىٰ صدره... وكان يمضغُ الشيء ثمّ
الصفحه ١٠٢ : يذكر شيئاً من منزلة هارون من موسى !!
وغريب في الغفلة عمّا يضفيه هذا التأويل
إلىٰ عليّ وسعد وابن عبّاس
الصفحه ٦٤ : تكون قريش كلّها سواء في
حقّ التقدّم والإمامة ، وفيها بنو هاشم الّذين رفعهم النصّ إلىٰ أعلىٰ منزلة
الصفحه ١١٣ : الأحاديث النبويّة الشريفة كما تقدّم آنفاً.
بل في القرآن أيضاً : ( إِنَّمَا
وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ١١١ :
فقال لهم صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
ما أنا انتجيته ، ولكنّ الله انتجاه »
(١).
في حجّة الوداع
الصفحه ٨٦ : قوم أُولي بأس شديد قاتَلوا الإسلام وأهله حتّىٰ أظهره الله عليهم في الفتح ، ثمّ كانت غزوة مؤتة الشديدة
الصفحه ١١٠ : يبعث خلفه عليّاً فيأخذها منه ، فيعود أبو بكر إلىٰ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيقول : أحَدَث فيَّ شي
الصفحه ٨٣ : : ( وَعَدَ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأَرْضِ كَمَا
الصفحه ٢٤ :
الثالث :
وهو أكثرها نكارة ، ما نقله عن المستشرق فان فلوتن ، بعد أن قدّم له بسؤال مثير ، فقال
الصفحه ١٠٤ : آدم ، كما صحّ عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قوله في الحديث الصحيح : «
إنّ الله اصطفىٰ بني إسماعيل
الصفحه ٩٤ : لتظهر لولا الانحياز للأمر الواقع ومناصرته.
وممّا يزيد في ظهور هذا النصّ نصوص
أُخرىٰ تشهد له وتبيّنه
الصفحه ١٢٥ :
مواضع يذكر فيها الوصيّة تصريحاً أو تلميحاً (٢)
، ثمّ هو الموضع الأكثر صراحةٍ في نسبة الوصيّة إلىٰ نفسه