الصفحه ٤٣ :
وتأمل قوله حيث يقول
:
فكر يا مفضل في وصول الغذاء إلى البدن
ومافيه من التدبير ، فان الطعام يصير
الصفحه ٢٢ :
نعم لقد كنت أراه بحثاً واضحاً لا غموض
فيه وموضوعا سهلاً يجري القلم فيه دون ما توقف كثير أو تأمل
الصفحه ٥٩ :
ساعتك هذه فادخل
الحمام ولا تبتدأن بشيء حتى تصب على رأسك سبعة أكف ماء حار وسم الله تعالى في كل
مرة
الصفحه ٨٦ : الرغبة والميل إلى الأكل ، والمراد من قوله «ع» مالا
تشتهيه أي ما لا تميل إليه ولا ترغب به فان ما أكل خلاف
الصفحه ٤٦ :
النبي (ص) قوله : فر
من المجذوم فرارك من الأسد (١).
وقوله (ص) : لا تدخلوا بلداً يكون فيه الوبا
الصفحه ٤٩ :
باجتماعها على شكل
الكلية ، أو على شكل عنقود فتسمى الكلليه ( بتشديد الياء ) أو العنقودية إلى غير
الصفحه ٣٤ :
سنين وكبرت إلى الآن
في بطنها (١).
أقول : لا غرابة في مثل هذا أي في إحضار
قطعة ثلج تقطر ماء بعد
الصفحه ٥٥ : شتى لا يصلح بعضها إلا ببعض ، ولا يصير دواء إلا باجتماعها
ومنها مرائر السباع والدواب البرية والبحرية
الصفحه ٥٦ :
ما قتل بتجربته
بالذين يتفادون اليه بالقتل ولا يدعونه يجاورهم. وهبه تتبع هذا كله وأكثره سم قاتل
أن
الصفحه ١٨ :
وهذا بالطبع لا يوصله إلى الدواء الناجع المفيد لأن العلاج في الحقيقة هو إزالة
السبب وكذلك إذا رأى في
الصفحه ٣٠ :
لا يقل عن الاهتمام
بالتكاليف الشرعية نفسها لتوقفها عليها.
ولأجله فقد ذكر الكتاب المجيد كل أسس
الصفحه ٣٨ : ، قال الصادق عليهالسلام
أخبرني يا هندي :
لم كان في الرأس شؤون ؟ قال لا أعلم.
فلم جعل الشعر عليه من
الصفحه ٣٧ : بعدي مثلي (٢)
، ثم استودعه علي «ع» ولديه الحسن والحسين عليهماالسلام
الذين قال النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٨ : المحترقة الحادة
والحريفة أو أي شيء يفسد الاخلاط فينقص الاحتراق ويحدث ما لا تحمد عقباه بتغلب أحد
تلك الاخلاط
الصفحه ٧٧ : (١).
وقال«ع» : شكا نبي من الانبياء إلى الله
تعالى الغم ، فأمره بأكل العنب ، وفي لفظ أن نوحاً شكا إلى الله