الصفحه ٣١ : ء إلا السام (٢)
فانه لا دواء له (٣).
وكقوله صلىاللهعليهوآله
: لا تكرهوا مرضاكم على الطعام فان الله
الصفحه ٢٤ : يدرس فيها الطب وساير العلوم المختلفة وكان
القائم بتدريسها نصارى النسطور ( النسطوريون ) الذين حملوا
الصفحه ٥٨ :
أوليس ذلك علماً إلهامياً أو وراثياً عن
سلفه الطاهرين والذين خصهم الله تعالى به دون ساير الخلق
الصفحه ٤٥ : وأمثاله ، بعد أن كان من الراسخين في العلم ، ومن
الذين اختارهم الله تعالى لسره وأطلعهم على غامض علمه. وبعد
الصفحه ٤٧ : أثبت الطب أضرارها وأضرار إستعمالها بعد التجارب
العلمية والعملية. إذاً فمتى إلتزم المسلم بها أي بتلك
الصفحه ٤٤ : قصيرة أي قبل ألف ومائتي سنة وذلك حيث
يقول (١) :
أنظر الآن يا مفضل إلى هذه الحواس التي
خص بها الإنسان
الصفحه ٩٤ : الدين بالسحر ، لولا أن الدين
خير كله والسحر شر كله ، وما أشبه مبلغيه ينطس الاطباء الذين عرفوا الدا
الصفحه ٣٥ : تعالى فان ذلك يزيل عنك الذنوب حتى
لا يبقى عليك ذنب. فأنشأ الطبيب يقول :
يا خاطب الحوراء في خدرها
الصفحه ٦٤ :
دخلت على أبي
عبدالله الصادق «ع» فقال لي : مالي أراك شاحب الوجه ؟ قلت إن بي حمى الربع يا سيدي
الصفحه ٣٣ : «ع» ما تقولين يا جارية
؟ قالت يا مولاي : أما قوله أني عانق فقد صدق. وأما قوله أني حامل فوحقك يا مولاي
ما
الصفحه ٧١ : مرشداً
لهم ، ولكن أتراهم عرفوا الأدواء التي يشفيها هذا النبات العجيب ؟ اللهم لا ، حتى
كشفها اليوم علم
الصفحه ٢٠ : بقرآنه وسننه. ولما ارتقى (ص) بروحه إلى الروح والريحان خلف من
بعده قرآنه وعترته الذين هم مبلغوا سنته
الصفحه ٦٠ :
لا يجوز أن نقيس على
هذا العلاج في غير هذا المريض إلا أن نعرفه أنه مثله ولا يعرفه إلا الطبيب الروحي
الصفحه ٣٢ : الأبدان كقوله : اكسروا حرارة الحمى بالبنفسج والماء
البارد (٣)
وقوله «ع» : لا تميتوا القلوب بكثرة الطعام
الصفحه ٨٤ : ، فقال موسى
بن عمران عليهالسلام : يا رب ممن
الداء ؟ قال : مني ، فقال موسى : وممن الدواء قال : مني ، قال