الصفحه ١٧ : توفّي في حدود سنة ٨٠٣ ه ، وذلك لأنّ الشيخ أبا العبّاس ابن فهد الحلّي ،
روى عنه مباشرة في كتابه
الصفحه ٤٥ : يجوزون
بهم الكوفة (٦).
وعنه عليهالسلام قال : إذا سلم
صفر سلمت السنة ـ إلى أن قال : ـ والعجب بين جمادى
الصفحه ١٤٧ : يَوْماً
عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا ... )
الحجّ : ٤٧
٨١
( أَتى أَمْرُ
الصفحه ١٤٨ : ء : ١٥
٥٤
( فِي يَوْمٍ كانَ
مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ )
المعارج
الصفحه ٢ :
يساق الاسارى إلى الشام ، وبقي أئمّة آل محمّد مظلومين مقهورين مشرّدين مبعدين
مسجونين ، وقضوا مسمومين
الصفحه ٥٣ : (٧) بخاتم السيّد الأكبر ، يسوقها رجل من آل محمّد يظهر (٨) بالمشرق ، وتوجد (٩) ريحها في المغرب كالمسك الأذفر
الصفحه ٥٢ : آل محمّد وقد اجتمع إليه الناس (٥) من الشيعة ، يعود إلى مكّة وأميرها (٦) رجل من غطفان ،
إذا توسّطوا
الصفحه ٥٤ : يُحِبُّ
التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ) (٣) ـ ونظراؤهم من آل محمّد.
ويخرج رجل من أهل
نجران
الصفحه ٩١ : ، فيركبه ثمّ يذهب (٦) إلى جبل رضوى ، فيأتي محمّد وعليّ فيكتبان له عهدا منشورا يقرؤه على الناس.
قال
الصفحه ١٥٢ :
كلّ نبيّ ورّث
علما أو غيره فقد انتهى إلى آل محمّد
الإمام الصادق عليهالسلام
٧٦
الصفحه ١٦١ : .
آل عمران : ٨٩.
الزط : ٨٧.
آل محمّد : ٣٢ ،
٣٣، ٣٤ ، ٤٧ ، ٥١ ، ٥٢ ، ٥٣ ، ٥٤
الصفحه ١٣٨ : : ١٠١ و ٢٤٧ ،
جامع الرواة ١ : ٣٥٤ ـ ٣٥٥ ). ويبدو أنّ الأصبغ بن نباتة ساقط من السند ،
والصواب « عن سعد عن
الصفحه ١٤١ :
* عاقبة بن خالد
الأسدي ، كوفي ، وهو والد علي بن عاقبة المتقدّم ، روى عن الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٩ : : المولى السيّد المرتضى العلاّمة بهاء الدين علي بن عبد
الحميد النسّابة (١).
وقال تلميذه الآخر
الشيخ حسن
الصفحه ١١٠ : .
ورواه بتفاوت يسير النعماني
في الغيبة : ٢٣٤ / صدر الحديث ٢١ عن ابن عقدة ، عن أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي