الصفحه ٩٨ : الرجل المفترس ـ ثمّ قال للرضا عليهالسلام : يا ابن رسول
الله هذا الأمر لجدّكم رسول الله
الصفحه ١١٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وهذا أثر جدّي
عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ».
قال عليّ بن عاصم
الصفحه ١٦٣ :
« أفضل ما يتقرّب
به العباد إلى الله عزّ وجلّ طاعة الله وطاعة رسوله وطاعة أولي الأمر » (١) قال أبو
الصفحه ٢٥٢ :
كان يوم القيامة جمع الله الأوّلين والآخرين في صعيد فتغشّاهم ظلمة شديدة فيضجّون
إلى ربّهم ويقولون : يا
الصفحه ٣٣٧ : : « كيف أنت إذا أتاك فتّانا القبر؟ » فقال يا رسول الله صلىاللهعليهوآله : ما فتّانا
القبر؟ قال
الصفحه ٣٧٥ : يَعْصِ اللهَ
وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ )
... (١٤) ... ٤ : ٢٨٩
( وَآتَيْتُمْ إِحْداهُنَّ
الصفحه ٧١ : وأقبل علينا ، ثم
قال لابنه سرّا : « يا محمّد ، كدت أن تهلك الناس جميعا » ، قال جابر : قلت :
والله يا
الصفحه ١٢٩ : عنه ألسنة الواصفين ، وكفاه شرفا أنّه قال [ له ] جابر
ـ وهو صغير ـ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٥١ : أنّه : « خاطب
رسول الله صلىاللهعليهوآله قبر سعد فمسحه بيده واختلج بين كتفيه. فقيل له : يا رسول الله
الصفحه ١١٥ :
فقال : ما على
الرسول إلاّ البلاغ.
قال : فتبعته فجاء
بي إلى دار عالية البناء لا أشكّ أنّها الجنّة
الصفحه ١٤٠ :
أراد الخروج إلى العراق ، قالت له أمّ سلمة : يا بنيّ ، لا تحزنّي بخروجك ، فإنّي
سمعت رسول الله
الصفحه ١٦٧ : باب التفويض
إلى رسوله صلىاللهعليهوآله وإلى الأئمّة عليهمالسلام في أمر الدين : عن موسى بن أشيم قال
الصفحه ٤٣٠ : احتماله الشدائد ..................... ٤ : ٤٤
قال الحسن ... يا قوم إنّي أموت بالسمّ
الصفحه ٢٠ : الحاجة ، قال : فقال لأبي جعفر عليهالسلام :
يا ابن رسول الله
لا تغضب عليّ ، قال : « لما ذا؟ » قال : لما
الصفحه ١٦٢ : ، ومن أخذها
في غيرها أخذ سبيل الردى ، وصل الله طاعة وليّ أمره بطاعة رسوله ، وطاعة رسوله
بطاعته ، فمن ترك