الصفحه ٢٧ : ، قال : سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : « يا ثابت ، إنّ الله تبارك وتعالى قد كان وقّت هذا
الأمر في
الصفحه ٣٤ : وإنّهم ليأتونكم؟ فقال : « يا با حمزة ، وإنّهم ليزاحمونا على
تكأتنا » (٣).
عن عليّ بن أبي
حمزة ، عن أبي
الصفحه ٣٥ : فداك أبطأ إذنك عليّ اليوم ورأيت قوما خرجوا معتمّين بالعمائم
فأنكرتهم؟ فقال : « أوتدري من أولئك يا سعد
الصفحه ٤١ : ء ، فأقمت ثلاثين يوما ، ثمّ استقبلني في طريق ، فقال : « يا حكم ، وإنّك
لهاهنا بعد؟ » فقلت : نعم إنّي أخبرتك
الصفحه ٦٦ : ء؟ قال
: ويلكما شهد عليكما من لو شهد على أهل المدينة لأجزت شهادته.
فلمّا قطعهما قال
أحدهما : والله يا
الصفحه ٧٧ :
القديد يقول : يا أبا عبد الله عليهالسلام ، ليس مثلي يأكله الإمام ولا أولاد الأنبياء لست بذكيّ ، فحمل
الصفحه ٨٣ : من حيث لا يشعر بذلك فيتحرّز منّي.
فقيل له : إنّ
الرافضة يا أمير المؤمنين ، تخالف الجماعة في الوضو
الصفحه ٨٥ : رآها فقال : يا عمر ، ما
ينبغي أن تنقل على عليّ بعد هذا شيئا ، قال : فأمر لي بخمسين ألف درهم حملت مع
الصفحه ٨٨ : الحمار صحيحا سليما ،
فقال : « يا مغربي ، ترى هاهنا شيئا من الاستهزاء ، فألحق بأصحابك » ، ومضينا
وتركناه
الصفحه ٩١ : عليه فردّ عليهالسلام ، فقال هارون : أجلس يا أعرابيّ؟ فقال : « ما الموضع لي
ولك فتستأذنني فيه بالجلوس
الصفحه ٩٢ :
لله ولهذا المقام
قال : فضحك الأعرابي من قوله ، فقال الرشيد : ممّا ضحكت يا أعرابي؟ قال : « تعجّبا
الصفحه ٩٦ :
والأسى على فراقه
عن مسألتي ذلك ، فلمّا خرجت من بين يديه صاح بي : « يا ريّان ، ارجع » ، فرجعت
الصفحه ٩٧ :
قال الرجل : يا
أمير المؤمنين ، فولّني مجادلته فإنّي أفحمه وأصحابه وأضع من قدره فلولا هيبتك في
صدري
الصفحه ١٠٤ : لياسر ألف دينار ، وقال : الحمد لله الذي لم يبتلني بدمه ، ثمّ قال :
يا ياسر ، كلّ ما كان من مجيء هذه
الصفحه ١٠٥ : بغداد ، ثمّ قال : يا سيّدي ، ادع
الله لي فربما لم أستطع ركوب الماء فسرت إليك على الظهر ، وما لي مركوب