الصفحه ١٤٦ :
تحت قدميّ ما
رفعتهما عنهم. فأمرهم بضرب عنقه وصلبه.
فلمّا دخل عليه
الصادق عليهالسلام قال : « يا
الصفحه ١٨٤ : في الصفّة فقال : « يا أبا عبد الله ، ترى
هذه الشمس؟ » قلت : نعم ، فقال : « والله لأمرنا أبين من هذه
الصفحه ٢٥ : ينكت في الأرض ، فقلت : يا أمير المؤمنين ،
ما لي أراك متفكّرا تنكت في الأرض ، أرغبة منك فيها؟ فقال
الصفحه ٦٢ : : أنت أبي؟ قال : نعم. قلت : فما غيّرك عن صورتك
وهيئتك؟ قال : يا بنيّ كنت أتولّى بني أميّة وأفضّلهم على
الصفحه ٦٤ : بصيرا
، فقال : « انظر يا أبا بصير ، إلى الحجيج » ، قال : فنظرت فإذا أكثر الناس قردة
وخنازير والمؤمن
الصفحه ٨٤ :
أشرف عليه بحيث يراه ، ثمّ ناداه : كذب يا عليّ بن يقطين ، من زعم أنّك من الرافضة
، وصلحت حاله عنده وورد
الصفحه ٨٩ :
قال : « يا شقيق ،
اتل ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ وَآمَنَ
وَعَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى
الصفحه ٩٠ :
بالقضيب » ، فمضى وأحضره إيّاه ، فقال له : « يا موسى ، اضرب به الأرض ضربة » ، فضربها
فانشقّ الأرض عن بحر
الصفحه ١٤٩ :
يا سيّدي ، أين
قصدت؟ فقال : « كلّ محبّ لنا في الأرض شرقا وغربا حتّى الجنّ في البراري ومختلف
الصفحه ١٨١ :
لا نعرفه ، فنظر
إليه أبو الحسن بعد ساعة ، فقال : « يا بنيّ ، أحدث لله عزّ وجلّ شكرا فقد أحدث
فيك
الصفحه ١٨٣ : السابع فالله الله من
أديانكم لا يزيلكم عنها أحد ، يا بنيّ ، إنّه لا بدّ لصاحب هذا الأمر من غيبة حتّى
يرجع
الصفحه ١٩٤ : : « يا أبا حمزة ، وإنّهم ليزاحمونا على تكأتنا »
(٢).
عن عليّ بن أبي
حمزة ، عن أبي الحسن عليهالسلام قال
الصفحه ١٧١ :
جعفر عليهالسلام قال : « أمر الله عزّ وجلّ رسوله بولاية عليّ عليهالسلام وأنزل عليه ( إِنَّما
الصفحه ١٧٤ :
يأتونهم بأمر كان
رسول الله صلىاللهعليهوآله يعلمه ، وقد علمت أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢ :
من مسألتك ، فتأذن لي أن أسألك؟ فقال : « سل » ، فقلت : يا سيدي ، هل لك ولد؟ فقال
: « نعم » ، فقلت