الصفحه ٣٨ :
ويزيدان
في الاعمار .
باسناده عن عبد الله بن
سنان عن ابي عبد الله عليه السلام قال : ان القوم
الصفحه ٢٩ :
علينا
مودتهم ؟ قال : علي وفاطمة وابناهما . ذكره الزمخشري في الكشاف وغيره ، وأخبارنا ناطقة بأن
الصفحه ٣٠ :
المطلب الثاني
( في بيان معنى الصلة وما يتعلق بذلك )
قال الجوهرى : الوصل
ضد الهجران
الصفحه ٤٠ :
وابي
بصير عن ابي عبد الله عليه السلام في صدر المقدمة ما هو صريح في الحض على ذلك ، ولا ريب أن في
الصفحه ٧ : بها الايدي والارجل والقلوب استثماراً للسذج والبسطاء ؟
أو هي آداب ومواضعات درج عليها الناس في حياتهم
الصفحه ١٧ :
أما
المقدمة
فالصلة توجب الذكر
الجميل في العاجلة ورفيع الدرجات في الاجلة .
ولا ريب
الصفحه ٢٨ : لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ » (١) .
ورده ابو القاسم جعفر
بن سعيد في الشرايع بأنه غير مستند الى شاهد
الصفحه ٣٩ :
وصل
رحمه زاد الله في عمره » ففعل ذلك كان ذلك اخباراً بأن الله تعالى علم أن زيداً يفعل ما يزداد به
الصفحه ١٥ : ، والصلاة والسلام على سيد ولد آدم ، محمد وآله الواصلين الى أقصى مقدور البشر في حفظ الشرع الاقوم :
فاني لما
الصفحه ١٩ : ايماء الى المطلوب .
والسر في البدأة في
بعض هذه الايات بذكر الوالدين : أن حق ذوي القربى كالتابع لحقهما
الصفحه ٢٧ : عندنا ومطلقاً عندهم .
ويرده ما تقدم .
نعم يشترط أن لا يبعد
الشخص جداً بحيث لا يعد في العرف انه من
الصفحه ٣٤ : .
والمكروه صلة
المستضعف ، وهو من لا يعرف الحق ولا يعاند فيه ولا يوالي أحداً بعينه ، فانه ليس بمؤمن ، والمأمور
الصفحه ٣٧ : السلام ما نعلم شيئاً يزيد في العمر الا صلة الرحم ، حتى أن الرجل يكون عمره ثلاث سنين فيكون وصولا للرحم
الصفحه ٤٦ : : فرفع جسده عن الوسادة فاستقبل القبلة ودعا بدعاء لم افهم منه شيئاً الا سمعناه في آخر دعائه وهو يقول
الصفحه ٣٢ :
كل
منهما .
وهل القسمة على
الرؤوس أو على سد الخلة ؟ احتمالان ، ويرجح الثاني أنه داخل في العدل