الصفحه ٣٣ : نسباً ، لقوله تعالى « تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ
الصفحه ١٠ : ، الا أن ذلك من باب النسبة الى الجد ، والا فهو علي بن حسين بن عبد العالي
.
في الرياض : فاضل عالم فقيه
الصفحه ١١ : . وكون من يفتي بهذا كذلك محل نظر .
٥ ـ شرح الارشاد ، على احتمال . ففي الرياض : نسب السيد
الداماد في
الصفحه ٢٣ :
عن
السكوني ، ورواه ايضاً الصدوق في من لا يحضره الفقيه باسناده قال : قال رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٢١ : : يا رب من وصلني في الدنيا فصل اليوم ما بينك وبينه ، ومن قطعني في الدنيا فاقطع اليوم ما بينك وبينه
الصفحه ٤١ :
وفي الحديث المستفيض
عن النبي صلى الله عليه وآله ورواه الشيخ في التهذيب باسناده عن عيسى بن عبد
الصفحه ٤٥ : تسألني اليوم عن شيء الا اخبرتك به . قال : جعلت فداك ما تقول في فلان و فلان ؟ قال : يا نجية ان لنا الخمس
الصفحه ٥ : ، مالك يوم الدين ، والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين الى يوم يقوم الناس فيه لرب العالمين
الصفحه ٢٦ : ، وابو سفيان ومعاوية كانا من الطلقاءِ يوم الفتح
. والمهاجر من آمن في المخافة وهاجر تخلصاً منها . والصريح
الصفحه ٤٤ :
فمن
زارهم رغبة في زيارتهم وتصديقاً بما رغبوا فيه كانت ائمتهم شفعاءِهم يوم القيامة .
ولا ريب أن
الصفحه ٣١ :
فيه
قرابة الرسول صلى الله عليه وآله وقرابة المؤمنين الثابتة بسبب الايمان ـ تتأدى بالاحسان اليهم
الصفحه ٤٧ : متوهم أن
وجوب اتمام العوز عليه من باب الحسبة ولا مانع أن يكون من غير الحصة . رددناه بأن أخذه ما يفضل من
الصفحه ٣٦ : حديث اشتمل على
مقابلة المسيءِ بالاحسان والمحسن بالامتنان فهو نص في الباب ، وكذا الاية الواردة بالاعراض
الصفحه ٨ : استثناءِ مجتمع منها ـ لا تشذ
عن وضع قوانين وآداب تحترمها وتفرض على نفسها الالتزام بها وجعلها نصب العين في
الصفحه ٩ :
الى الاخ المسلم والجار والانصاف في التعامل واعطاء
الحقوق الى أصحابها والسعي في قضاء الحوائج ، كما