الصفحه ٢٢ : اسماً من اسمى ، فمن وصلها وصلته ومن قطعها بتته .
قال : وفي أمثال هذا
الخبر كثرة .
قلت : أراد بذلك
الصفحه ٢٨ : لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ » (١) .
ورده ابو القاسم جعفر
بن سعيد في الشرايع بأنه غير مستند الى شاهد
الصفحه ٣٢ :
: وأعظم الصلة ما كان بالنفس ، وفيه أخبار كثيرة ، ثم بدفع الضرر عنها ، ثم بجلب النفع اليها ، ثم بصلة من تحب
الصفحه ٤٥ :
قال
في كتابه « النَّبِيُّ
أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ
الصفحه ١٥ : رأيت الجم
الغفير من أبناءِ هذا الزمن من شيمتهم قطيعة بعضهم بعضاً على وجه يؤدى الى اختلال بقاءِ نظام
الصفحه ٢٤ :
ولان الاعتناء به في
نظر الشارع أتم من غيره ، ولهذا ورثه وكتب له الوصية عند حضور الموت بتوفير
الصفحه ٢٩ : باقي الائمة المعصومين من قرباه الذين وجبت علينا مودتهم .
وهذا معنى آخر
للقرابة بالنسبة اليه عليه
الصفحه ٣٦ : عن الجاهلين ، بناءاً على ما أورده القوم ـ منهم المقداد بن عبد الله السيوري ـ من أنها لما نزلت سأل
الصفحه ٤٢ :
النداء
من عند الله : يا محمد يا حبيبي قد جعلت مكافأتهم اليك فأسكنهم من الجنة حيث شئت . قال
الصفحه ١٧ : أنها من
الفروض العينية ، حتى قيل ان تركها من الكبائر الموبقة .
والذي يظهر لي أن
السر في ذلك ان
الصفحه ٢٥ : القرابة المطلقة ، وكذا عرفاً (١)
. وأورد ابو القاسم الراغب في مفرداته ان استعارته من رحم الانثى ، لكونهم
الصفحه ٣٥ :
يرفضكم
الله جميعاً . قال : فكيف أصنع ؟ قال : تصل من قطعك ، وتعطي من حرمك ، وتعفو عمن ظلمك ، فانك
الصفحه ٤٤ : زيارتهم
معدودة من الصلة التي قد ندب الله سبحانه اليها وأثنى على ممتثلها بقوله عز وجل « وَالَّذِينَ
الصفحه ٨ : استثناءِ مجتمع منها ـ لا تشذ
عن وضع قوانين وآداب تحترمها وتفرض على نفسها الالتزام بها وجعلها نصب العين في
الصفحه ٢٠ : وعظمها ، ألا ترى انه جعلها منه .
قلت : أراد عليه
السلام بالامر بصلتها الامر على سبيل الوجوب ، ويلزم منه