الصفحه ٢٦ :
الوارث
والمحرم وغير المحرم والمسلم والكافر ، من قبل الاب والام أو من قبل أحدهما ، لان الاسم
الصفحه ٤١ : الله عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من صنع الى أحد من أهل بيتي
الصفحه ٤٧ : متوهم أن
وجوب اتمام العوز عليه من باب الحسبة ولا مانع أن يكون من غير الحصة . رددناه بأن أخذه ما يفضل من
الصفحه ٤٠ : صلتهم من الثواب ما لا يحصى كثرة ، فان الله قد اكد الوصية فيهم ، خصوصاً اذا كانوا أرحاماً للواصل .
وقد
الصفحه ٩ : أنه يحذره من المكر والحيلة وسوء الظن والانتقام بغير الحق والعنف في الخلق والحقد والعداوة وبذاءة اللسان
الصفحه ٢٣ :
عن
السكوني ، ورواه ايضاً الصدوق في من لا يحضره الفقيه باسناده قال : قال رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٣٤ :
وبمدلول هذه الاية
جملة من النصوص ، وقد أشرنا فيما تقدم الى استثناءِ الوالدين للاية المتقدمة
الصفحه ٧ :
تقديم
هل الاخلاق أوهام وقيود توهمها فئة من الناس ففرضوها على
المجتمعات فرضاً وكبلوا
الصفحه ٢٧ :
وبعض العامة قصر ذلك
على المحارم الذين يحرم التناكح بينهم ان كانوا ذكوراً و اناثاً ، وان كانوا من
الصفحه ٣٠ : ، والتواصل ضد التصارم . فالقطيعة تحصل بالهجران وعدم الاحسان وما شاكلهما من وجوه الصلة ، وتحصل أيضاً بنفي
الصفحه ٣٣ : ، ومنه مخالف الحق الشريف وان لم يكن ناصباً ، فان من هذا شأنه يجب البراءة منه وإن كان أقرب الناس وألصقهم
الصفحه ٤٣ : لصلتهم ، وهو الذي اختاره العلامة في التذكرة ، لما فيهم من الغض والنقص وتسلط المتصدق وعلو مرتبته على
الصفحه ٤٦ : : فرفع جسده عن الوسادة فاستقبل القبلة ودعا بدعاء لم افهم منه شيئاً الا سمعناه في آخر دعائه وهو يقول
الصفحه ١٠ : ، الا أن ذلك من باب النسبة الى الجد ، والا فهو علي بن حسين بن عبد العالي
.
في الرياض : فاضل عالم فقيه
الصفحه ١١ : في شرعية صلاة الجمعة . قال
من رآها : انها حسنة تدل على طول باعه وفهمه ، فرغ منها في أول شعبان سنة ٩٦٦