الصفحه ٤٤ : بالله العظيم فقد بلغكم ما أنزل الله فينا وما قال رسول الله صلى الله عليه وآله ،
فردوه على الله ورسوله
الصفحه ٢٣ : تقدم من الايات الدال بعضها على ذلك بالنص الصريح ، ولهذا يجب أن يخص بها مجموع ما سيأتي من الادلة الدالة
الصفحه ٣٢ : ءِ بظهر
الغيب أجر عظيم ، فقد روي عن النبي صلى الله عليه وآله : من دعا لاخيه بظهر الغيب ناداه ملك من السماء :
الصفحه ٢٧ : اليه معدود قرابة اذا كان مسلماً .
ويضعف بأنه قد لا
يساعد العرف عليه ، فان من عرض تقربه الى جد بعيد
الصفحه ٢٢ :
باسناده
عن النبى صلى الله عليه وآله قال : قال الله تعالى : أنا الرحمن ، خلقت الرحم وشققت لها
الصفحه ٢٠ : يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ » (٢)
نزلت في رحم آل محمد عليه وعليهم السلام ، وقد تكون في
الصفحه ١٩ :
وقد أمر عز وجل نبيه
صلى الله عليه وآله بقوله « وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ
الصفحه ٤٣ : ما روينا عن
أبي عبد الله عليه السلام قال : من زار اماماً مفترض الطاعة كان له ثواب حجة مبرورة .
وعن
الصفحه ٣١ :
فيه
قرابة الرسول صلى الله عليه وآله وقرابة المؤمنين الثابتة بسبب الايمان ـ تتأدى بالاحسان اليهم
الصفحه ٢٥ : ما ذكرناه من
اللغة والعرف ذهب علماؤنا الى تسمية القرابة المطلقة رحماً ، سواء الذكر والانثى والوارث
الصفحه ٤١ : الله عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من صنع الى أحد من أهل بيتي
الصفحه ٨ :
عليه في سلوكه ، والاحاديث الشريفة كثير منها توجهه الى تقويم أفكاره وتعديل تصرفاته في دينه ونفسه
وأهله
الصفحه ١٠ : ، الا أن ذلك من باب النسبة الى الجد ، والا فهو علي بن حسين بن عبد العالي
.
في الرياض : فاضل عالم فقيه
الصفحه ٤٢ : : فيسكنهم في الوسيلة حتى لا يحجبون عن محمد وأهل بيته .
قلت : قد تضمن ذلك
كله الحض العظيم منه صلى الله عليه
الصفحه ٩ : والتكبر على الاخرين والعجب بالنفس والعصبية والقساوة وكتمان الحق والتعدي الى الاموال والاعراض والانفس