ـ ي ـ |
|
يؤتى بالعبد يوم القيامة فيستره ربّه. |
[ أبو موسى ] ص / ٨١. |
يا بني أود إني رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم إليكم تعلمون أن المعاد إلى الله عزّ وجلّ ثم إلى الجنّة أو إلى النار. |
[ معاذ بن جبل ] ص / ٣٢٢. |
يا جرير تواضع لله فإنّه من تواضع لله في الدّنيا رفعه الله يوم القيامة ، يا جرير هل تدري ما الظلمات يوم القيامة قلت : لا أدري قال : ظلم الناس بينهم. |
[ سلمان ] ص / ١٩١. |
يجمع بين رأسه ورجليه ثم يقصف كما يقصف الحطب ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصِي وَالْأَقْدامِ ) ـ. |
[ ابن عبّاس ] ص / ٢٩٩. |
يرثون مساكنهم ومساكن إخوانهم التي أعدّت لهم إذا أطاعوا الله عزّ وجلّ ـ في قوله عزّ وجلّ : ( أُولئِكَ هُمُ الْوارِثُونَ ) ـ. |
[ أبو هريرة ] ص / ١٧٠. |
يزوج الرجل من أهل الجنّة أربعة آلاف بكر وثمانية آلاف ثيب وخمس مائة عذراء. |
[ ابن سابط ] ص / ٢٢٤. |
يشرب منها المقرّبون صرفا وتمزج لمن دونهم ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَمِزاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ عَيْناً يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ ) ـ. |
[ ابن عبّاس ] ص / ٢٠٩. |
يطاف عليهم بسبعين صحفة من ذهب كل صحفة فيها لون ليس في الأخرى ـ في قوله عزّ وجلّ : ( يُطافُ عَلَيْهِمْ بِصِحافٍ مِنْ ذَهَبٍ ) ـ. |
[ عبد الله بن عمرو ] ص / ٢٠٧. |
يعذب الله قوما من أهل الإيمان ثم يخرجهم بشفاعة محمّد صلى الله عليه وسلم. |
[ عبد الله بن مسعود ] ص / ٩١. |
يعرفون أهل النار بسواد الوجوه وأهل النار ببياض الوجوه. قال : والأعراف هو السور الذي بين الجنّة والنار ـ يعني قوله عزّ وجلّ : ( وَبَيْنَهُما حِجابٌ وَعَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيماهُمْ ) ـ. |
[ ابن عبّاس ] ص / ١٠٤. |
يعني القيح والدم ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَيُسْقى مِنْ ماءٍ صَدِيدٍ ) ـ. |
[ مجاهد ] ص / ٣٠٧. |
يعني الموز المتراكم ، وذلك أنهم كانوا يعجبون بوج ظلاله من طلحة وسدره ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ ) ـ. |
[ مجاهد ] ص / ١٨٨. |
يعني به واديا في جهنّم يدعى أثاما ـ في قوله عزّ وجلّ : ( يَلْقَ أَثاماً ) ـ. |
[ مجاهد ] ص / ٢٧٤. |
يعني تحريقكم ـ في قوله عزّ وجلّ : ( ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ ) ـ. |
[ مجاهد ] ص / ٢٩٠. |
يعني حلائلهم ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فاكِهُونَ هُمْ وَأَزْواجُهُمْ ) ـ. |
[ مجاهد ] ص / ٢٢٠. |