نهر في جهنم ـ في رواية : واد في جهنم بعيد القعر منتن الريح ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ) ـ. |
[ البرّاء بن عازب ] ص / ٢٧٣. |
نهران في أسفل جهنم يسيل منهما صديد أهل النار ـ يعني غيّ وأثام ـ. |
[ أبو أمامة الباهلي ] ص / ٢٧٤. |
نواهد ـ في قوله عزّ وجلّ : ( كَواعِبَ ) ـ. |
[ ابن عبّاس ] ص / ٢١٦. |
النار سوداء مظلمة لا يضيء لهبها ولا جمرها. |
[ سلمان ] ص / ٣١٧. |
ـ ه ـ |
|
هؤلاء أهل النار ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نارُ جَهَنَّمَ لا يُقْضى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا ) ـ. |
[ كعب ] ص / ٨٦. |
هكذا يكون إن كان يشتهي لكنه لا يشتهي ـ قاله في حديث : إن الرّجل من أهل الجنّة ليشتهي الولد في الجنّة ـ. |
[ إسحاق بن راهويه ] ص / ٢٣٥. |
هم أمّة محمّد صلى الله عليه وسلم ـ يعني قوله عزّ وجل : ( ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا ) ـ أورثهم الله سبحانه كل كتاب أنزله فظالمهم يغفر له ومقتصدهم يحاسب حسابا يسيرا وسابقهم يدخل الجنّة بغير حساب. |
[ ابن عبّاس ] ص / ٨٦. |
هم أمّة محمد هؤلاء الأصناف الثلاثة ـ يعني قوله عزّ وجلّ : ( فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ ) أفأنا أقيم على اليهود وأدع هذا الدّين. |
[ كعب ] ص / ٨٦. |
هم قوم قد استوت حسناتهم وسيئاتهم وهم على سور بين الجنّة والنار وهم على طمع من دخول الجنّة وهم داخلون. |
[ مجاهد ] ص / ١٠٨. |
هن من نساء أهل الدّنيا خلقهن الله في الخلق الآخر ـ في قوله عزّ وجلّ : ( لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌ ) ـ. |
[ الشعبي ] ص / ٢١٦. |
هو الخير الكثير. |
[ ابن عبّاس ] ص / ١١٦. |
هو الشيء المشرف ـ سئل عن الأعراف ـ. |
[ ابن عبّاس ] ص / ١٠٤. |
هو الموز ـ يعني الطلح ـ. |
[ ابن عباس وأبو هريرة ] ص / ١٨٨. |
هو النحاس المذاب ـ في قوله عزّ وجلّ : ( قَطِرانٍ ) ـ. |
[ ابن عبّاس ] ص / ٢٩٧. |
هو شراب أبيض مثل الفضّة يختمون به آخر شرابهم لو أن رجلا من أهل الدّنيا أدخل يده فيه ثم أخرجها لم يبق ذو روح إلاّ وجد ريح طيبها ـ في قوله عزّ وجلّ : ( خِتامُهُ مِسْكٌ ) ـ. |
[ أبو الدرداء ] ص / ٢٠٩. |