الصفحه ٢٧٤ : ) : قول
الله عزّ وجلّ : ( إِنَّ أَصْحابَ
الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ ) وقال : شغلهم
افتضاض
الصفحه ٢٧٧ : .
الآية (٤٤) : قوله
تعالى : ( لِلَّهِ
الشَّفاعَةُ جَمِيعاً ) يقول : لا يشفع أحد إلاّ بإذنه.
[ مجاهد
الصفحه ٢٨٢ : صالح والسدّي ] ص / ٢٢٣.
الآية (٦٦) : في
قوله : ( فِيهِما عَيْنانِ
نَضَّاخَتانِ ) يقول : نضاختان
الصفحه ٢٨٨ : ولا يخرج.
[ ابن عباس ] ص / ٣٠٦.
الآية (١٤) : في
قوله : ( كَثِيباً مَهِيلاً ) قال : المهيل
الذي إذا
الصفحه ٢٩٠ :
الآية (١٩) : في
قوله : ( وِلْدانٌ
مُخَلَّدُونَ ) قال : لم تكن لهم حسنات فيجزوا بها ولا سيئات
الصفحه ٢٩١ : ) : في
قوله : ( إِنَّها تَرْمِي
بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ ) قال : يقول : كأنها حزم الشجر.
[ مجاهد ] ص / ٢٩٣
الصفحه ٣٢٥ : محمّد هؤلاء الأصناف الثلاثة ـ
يعني قوله عزّ وجلّ : (
فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ
الصفحه ٣٢٩ : .
ذلك وهم في النار حين يرون أهل الإسلام يخرجون من النار
بإسلامهم ـ يعني قوله عزّ وجلّ : (
رُبَما يَوَدُّ
الصفحه ٣٤٧ : ................................................................. ٤٣
ـ كتاب البعث والنشور.......................................................... ٥٣
ـ باب قوله
الصفحه ١٠ : وهو باب في الإيمان بالبعث والنشور
بعد الموت
وآيات القرآن في
البعث كثيرة منها قول الله عزّ وجل
الصفحه ٤٧ :
صَفْصَفاً لا تَرى فِيها عِوَجاً وَلا أَمْتاً ) وكل ذلك كائن كما
جاء به الخبر ، ووعد الله صدق وقوله
الصفحه ٥٣ : قوله تعالى : (
وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ) قال : هو القرن ، وذلك أن إسرافيل واضع فاه على القرن
كهيئة البوق
الصفحه ١١٦ : كذلك لم يحتج الصائر إليها إلى الجسر.
قوله في الصراط :
إنه أدقّ من الشعرة معناه أن أمر الصراط والجواز
الصفحه ١٦٢ :
( ٣ / ١٩ ) : اعلم أن لأهل العلم في أحاديث الصفات وآيات الصفات قولين : أحدهما :
وهو مذهب معظم السلف أو كلهم
الصفحه ٢٠٨ :
ـ ما ورد في تفسير سورة الانفطار ـ
(٣) في قوله تعالى
: ( وَإِذَا الْبِحارُ
فُجِّرَتْ ) قال