الصفحه ٥٢ : الصحيح في فضله فكثيرة.
روينا في صحيحي
البخاري ومسلم عن سعد بن أبي وقاص ، رضياللهعنه :
أن رسول الله
الصفحه ٩١ : الخزاعي كان على دار ( ٢٠ ب ) هارون الرشيد وشرطته
فقال :
أتاني رسول الرشيد
في وقت ما جاءني فيه قط
الصفحه ٥٥ :
رواه الترمذي.
وقال : حديث حسن.
وعن حسن بن جيادة (١) الصحابي ، عنه
قال : قال رسول الله ، صلّى
الصفحه ٨٩ : الصالح من عبادته واجتهاده.
وروي أنّه دخل
مسجد رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم ، فسجد سجدة في أوّل
الصفحه ٢٧ : .
وكنّا رأينا في
التواليف التاريخيّة التي سردناها أنّ ابن طولون ألّف كتبا أخرى عن آل البيت منها
« هطل
الصفحه ٦٣ :
وثانيهم الحسن.
وهو الحسن بن عليّ بن أبي طالب. القرشيّ الهاشميّ المدنيّ.
أبو محمد. سبط
رسول الله
الصفحه ٥٠ : . روي له عن رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم ، خمس مائة
حديث وستّة وثمانون حديثا. اتّفق البخاريّ ومسلم
الصفحه ٦٦ :
مرّة ، ويقول : إن
ابني هذا سيد ، ولعلّ الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين.
وفي البخاري :
عن
الصفحه ٩٠ :
فجئته به ، فعانقه
وأجلسه إلى جانبه. وقال :
يا أبا الحسن! إني
رأيت أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٩٢ : آ ) المضي (٣) إلى المدينة فالاذن في ذلك [ إليك ] (٤).
قال : فمضيت إلى
الحبس لأخرجه. قال : فلمّا رآني موسى
الصفحه ٥٨ :
( ١٠ ب ) فضرب ابن
ملجم عليّا بسيف مسموم في جبهته ، فأوصله [ إلى ] دماغه ، في الليلة المذكورة ،
وهي
الصفحه ١٢١ : .
ولم نكتبه على هذا
الشرط : بالله ولله إلا من هذا الشيخ.
قال : وروي عن
النبيّ ، صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٣١ : في أسفل
الصفحة ما يلي :
أودعت هذا الكتاب
شهادة لا إله إلا الله وأنّ محمدا رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٤٢ :
لو لا رسول الله
وهو جدّهم
يا حبّذا الوالد
ثمّ الولد
ومصرع السّبط
فلا أذكره
الصفحه ٨٦ : ابن
رسول الله! ما أعلم ما فيه.
فقال : أنت تتداهى
، ولا تعلم أن الظبي لا يكون له رباعية ولا ثني أبدا.