الصفحه ٥٠ : الباء وبعدها
زاي ثم ياء. وضبطها في جامع الأصول بفتح الزاي.
الصفحه ٥٤ : كتاب الله ورغّب ـ.
ثمّ قال : وأهل
بيتي. أذكّركم الله في أهل بيتي! أذكّركم الله في أهل بيتي!
فقيل له
الصفحه ٥٧ : ،
ثمّ بايعه الباقون.
ولما دخل الكوفة
قال له بعض حكماء العرب : لقد زنت الخلافة وما زانتك. وهي كانت أحوج
الصفحه ٦٦ : بكتاب الله واستمسكوا به. ـ فحثّ على كتاب الله
ورغّب فيه ـ.
ثم قال : وأهل
بيتي. أذكّركم الله في أهل
الصفحه ٧٢ :
أهلها ، ثمّ خرجت إلى المدينة. ويقال ( إنها ) عادت إلى دمشق وإن قبرها (٢) بها. والصحيح
وقول الأكثرين أنها
الصفحه ٧٧ : عنهم ، فسلّم عليه ، ثم نهض.
قلت : يا عمّ! من
هذا؟
قال : هذا الذي لا
يسع مسلما أن يجهله. هذا عليّ بن
الصفحه ٨٥ : وثمانين ومائة.
وتوفي في شوال سنة
ثمان وأربعين ومائة (٣) بالمدينة. ودفن بالبقيع في قبر فيه أبوه محمد
الصفحه ٨٩ : بالصرّة فيها ألف دينار. وكان يصرّ الصرر ثلاث
مائة دينار ، وأربع مائة دينار ، ومائتي دينار ، ثم يقسمها
الصفحه ٩١ : عقلي ، وتضاعف الجزع عليّ
، ثم قال :
يا عبد الله! أتدري
لم طلبتك في هذا الوقت؟
قلت : لا والله يا
الصفحه ٩٣ : طلوع الفجر سنة تسع وعشرين ومائتين.
وقال الخطيب : سنة
ثمان وعشرين بالمدينة.
وتوفي لخمس بقين
من شهر
الصفحه ٩٩ : !
فقال : والله ما
تركت ذلك إلا إعظاما له. وليس يقدر مثلي أن يقول في مثله.
ثم أنشد بعد ساعة
هذه الأبيات
الصفحه ١١٧ : الحجّة المذكور ولد تاسع ربيع الآخر سنة ثمان وخمسين
ومائتين ، وقيل في ثامن شعبان سنة ستّ وخمسين ، وهو
الصفحه ١٢٠ : أوّل الفهرست الأوسط. ونقلت ثمة
أن الحافظ أبا نعيم قال : هذا