الصفحه ٩ : الاميركية ـ من الدشت )
( والمكتبة
التيمورية ، ١٤٢٢ ، تاريخ )
٣ ـ التمتع
بالإقران
( مخطوطة
التيمورية
الصفحه ١٧ : آخر حياته ، لكنه يمتنع منه.
وها نحن نقدّم
جدولا بالوظائف التي نالها ، مرتبا على السنين ، مع بيان
الصفحه ٣٥ : المزدوجة تحصر أسماء الكتب.
()
القوسان المكسوران يحصران ما أضفناه في النص
من كلمات من عندنا
الصفحه ٥٠ :
على يديه.
وأحواله في
الشجاعة ، وآثاره في الحروب مشهورة.
وأمّا علمه فكان
من العلوم بالمحلّ الأعلى
الصفحه ٦٦ :
مرّة ، ويقول : إن
ابني هذا سيد ، ولعلّ الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين.
وفي البخاري :
عن
الصفحه ٩١ : ، فانتزعني (٢) من موضعي ومنعني من تغيير (٣) ثيابي. فراعني
ذلك منه. فلما صرت إلى الدار سبقني (٤) الخادم فعرّف
الصفحه ١١٩ :
[ رواياته عن الأئمة ]
نذكر (١) أيضا من روايتنا
[ المتّصلة ] بهؤلاء (٢) الأئمّة الاثني عشر ، رضي
الصفحه ٢٣ : ء العز بن عبد السلام.
٣٣ ـ عجب الدهر في
تذييل من ملك مصر.
٣٤ ـ العرف
العنبري في ترجمة الزمخشري.
٣٥
الصفحه ٣٠ : المجموع
في ٧٢ ورقة من القطع الصغير. ويشتمل على رسائل مختلفة هاكم بيانها :
١ ـ الشذورات
الذهبية في تراجم
الصفحه ٣١ :
أما الكتاب الذي
نقدمه ، وهو الشذرات ، فهو أوّل رسائل المجموع ، كما رأيت.
وعلى الصفحة
الأولى منه
الصفحه ٣٤ : روايته بالأئمة الكرام ، جعلنا السند بحرف أدقّ
من حرف المتن.
وقد فصلنا الأعداد
المتصلة بالمئات في الأصل
الصفحه ٥٢ : النساء والصبيان؟ قال : أما ترضى أن تكون مني
بمنزلة هارون من موسى؟ إلا أنّه لا نبيّ بعدي.
وفي صحيحهما
الصفحه ٥٣ : : انفذّ على
رسلك! حتى تنزل بساحتهم ، ثم ادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم من حقّ
الله تعالى فيه
الصفحه ٦٣ : ء العالمين ، رضي الله عنها وعنه.
ولد في نصف رمضان
سنة ثلاث من الهجرة.
روى عن النبيّ ،
صلّى الله عليه
الصفحه ٩٢ : من
أمرك عجبا!
قال : فإني مخبرك.
بينا أنا نائم إذ أتاني رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم ، فقال : يا