الصفحه ٩٧ : بالأمر من عليّ
الرضا (٤) ، رضياللهعنه. فبايع له. وأمر بإزالة السواد والأعلام.
ونمي الخبر إلى من
الصفحه ١٠٣ : ، صلّى الله عليه وسلّم
، إلى اليمن. فقال لي وهو يوصيني :
« يا عليّ! ما خاب
من استخار ، ولا ندم من
الصفحه ١٠٧ : بالعسكريّ عند الإمامية.
كان قد سعي به عند
المتوكل ، وقيل : إنّ في منزله سلاحا وكتبا وغيرها من شيعته
الصفحه ١٢٠ : ابن خالد.
عن حسين بن عليّ ،
رضي الله عنهما ، [ قال ] : قال رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم : إن من
الصفحه ٥ :
فاتحة السلسلة
خلّف
العرب من التراث العربي المكتوب ما يفخر به الفكر الانساني على مدى العصور
الصفحه ٢٨ :
سلك ابن طولون في
تأليفه هذا طريقة « الجمع ». فجمع شذراته من تواليف الذين سبقوه ، ولم يتوسّع بها
بل
الصفحه ٣٢ : النحو ،
وأخطاء في أسماء بعض المصادر التي نقل منها ابن طولون. وقد رأينا أن اسم الكتاب
نفسه قد ورد خطأ
الصفحه ٥١ : والمسائل المعضلات
مشهور (١).
وأمّا زهده فهو من
الأمور المشتهرة التي اشترك في معرفتها الخاص والعام.
ومن
الصفحه ٥٨ : ليلة الجمعة.
ثمّ توفي عليّ ، رضياللهعنه ، في الكوفة ليلة
الأحد التاسع عشر من شهر رمضان. وغسله الحسن
الصفحه ٧٢ : السبت يوم عاشوراء ، سنة إحدى وستين بكربلاء ، من أرض العراق. وقبره
مشهور يزار ويتبرّك به. وحزن الناس عليه
الصفحه ٧٧ :
قلت : يا عمّ! من
هذا؟
قال : أتجهل من
أهلك مثله؟ ما أعجب هذا! هذا ( ١٦ ب ) القاسم بن محمد بن أبي
الصفحه ٨٥ : ب ) بن عليّ بن أبي طالب ، رضي الله عنهم.
كان من سادات أهل
البيت. ولقّب بالصادق لصدقه في مقالته. وفضله
الصفحه ٨٩ : الصالح من عبادته واجتهاده.
وروي أنّه دخل
مسجد رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم ، فسجد سجدة في أوّل
الصفحه ٩٣ : يطلع عليه أحد من المخلوقين. يا حليما ذا أناة لا يقوى على أناته. يا ذا
المعروف الذي ( ٢١ ب ) لا ينقطع
الصفحه ٩٨ : ، فاعتلّ منه ومات.
وفيه يقول أبو
نواس :
قيل لي : أنت
أحسن الناس طرّا (٣)
في فنون