الصفحه ٨٩ : الصالح من عبادته واجتهاده.
وروي أنّه دخل
مسجد رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم ، فسجد سجدة في أوّل
الصفحه ٩١ : الخزاعي كان على دار ( ٢٠ ب ) هارون الرشيد وشرطته
فقال :
أتاني رسول الرشيد
في وقت ما جاءني فيه قط
الصفحه ٢٢ : معالم مكّة المشرفة.
١٣ ـ التمتّع
بالإقران بين تراجم الشيوخ والأقران.
١٤ ـ تبيين ما في
الهداية من
الصفحه ٧٦ :
فقال : كيف الطريق
إلى العمل معهنّ؟
فقال : يقوّمن ،
ومهما بلغ ثمنهنّ قام به من يختارهنّ.
فقوّمن
الصفحه ٤٧ : ، رضياللهعنه ، أبو الحسن.
وكناه رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم ، أبا تراب. فكان أحبّ ما ينادى به إليه.
وهو
الصفحه ٤٣ :
المصطفى يا عدّتي
ومن على حبّهم
أعتمد
أنتم إلى الله
غدا وسيلتي
الصفحه ٩٠ :
فجئته به ، فعانقه
وأجلسه إلى جانبه. وقال :
يا أبا الحسن! إني
رأيت أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب
الصفحه ١١ : للحنابلة والمحدّثين ، رغم ما أصابها ، في
فترات متباعدة ، من مصائب التتار والمغول والمماليك المصريّين
الصفحه ٢٩ : من الكتب. ولعلّ ذلك أن نسخ الكتاب قليلة جدّا ، أو أنها لم تصل إلى
مكاتب استامبول. على أنّه لا بدّ أن
الصفحه ٥٨ : ليلة الجمعة.
ثمّ توفي عليّ ، رضياللهعنه ، في الكوفة ليلة
الأحد التاسع عشر من شهر رمضان. وغسله الحسن
الصفحه ١٢١ : .
ولم نكتبه على هذا
الشرط : بالله ولله إلا من هذا الشيخ.
قال : وروي عن
النبيّ ، صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٧٢ : السبت يوم عاشوراء ، سنة إحدى وستين بكربلاء ، من أرض العراق. وقبره
مشهور يزار ويتبرّك به. وحزن الناس عليه
الصفحه ٥٧ :
فلمّا رأى ذلك خرج
إلى المسجد. فصعد المنبر ، فكان أوّل من صعد إليه. فبايعه طلحة ، رضي الله عنهما
الصفحه ٤٩ : أحدا قال كقوله هذا.
وهاجر عليّ ، رضياللهعنه ، إلى المدينة.
واستخلفه النبيّ ، صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٣٠ : المجموع
في ٧٢ ورقة من القطع الصغير. ويشتمل على رسائل مختلفة هاكم بيانها :
١ ـ الشذورات
الذهبية في تراجم