الصفحه ٣٧٥ :
مذاقها ، وثقل محملها
، وشدة مؤونتها ، وما يجب على من تقلّدها من ارتباطه طاعة الله ، ومراقبته فيما
الصفحه ٣٨٧ :
فيهم تسعة رهط يفسدون
في الأرض ولا يصلحون ، فأيكم ليس معه تسعة وتسعون من المفسدين في الأرض ، وقد
الصفحه ٢٣١ : ينبغي أن تعلم إن الواحد لا
يوصف بضمير ، وليس يقال له : أكثر من فعل وعمل وصنع ، وليس يتوهم منه مذاهب
الصفحه ٣٨٦ :
لها في نفسه ،
واختيار مني له ، فما كان ذلك مني الا أن أكون الحاقن لدمائكم ، والذائد عنكم
الصفحه ٣٨٨ :
نال الاسلام وأهله من
الخير .. منهم من قضى نحبه ، ومنهم من ينتظر ، وما بدلوا تبديلاً.
وليس منكم
الصفحه ٣٩١ : الدنيا ، ولو وسعني في
ديني أن أضع يدي في يدك ، حتى تبلغ من قبلي مرادك ، لفعلت ذلك ، ولكنَّ الله قد
حظر
الصفحه ٩٤ :
ازواجه من امهات المؤمنين ، وخشى قول المنافقين ، فقال الله عز وجل : ( وتخشى الناس والله
أحق أن تخشاه
الصفحه ١٠٥ :
ـ « أوحش ما يكون هذا الخلق في ثلاثة
مواضع : يوم ولد الى الدنيا ، ويخرج المولود من بطن امّه فيرى
الصفحه ٢٣٣ :
ـ هو نور ، بمعنى أنه هاد خلقه من أهل
السماء ، وأهل الأرض ، وليس لك عليّ أكثر من توحيده إيّاه
الصفحه ٣٢٥ :
غلاله من الغموض
والرهبة ..
وأوى الامام الى محرابه وقد غمرته حالة
من السكينة فيما صفق المأمون
الصفحه ٣٥١ :
١٧. البرمكي وزير
الرشيد وأخوه من الرضاع ، كان الرشيد يدعوه يا أخي ، أقصي عن الوزارة سنة ١٧٧ ،
ألف
الصفحه ٣٧٢ : دينا ، واصطفى
من عباده رسلا دالّين عليه ، وهادين إليه ، يبشر أولهم بآخرهم ، ويصدّق تاليهم
ماضيهم ، حتى
الصفحه ٣٩٢ :
عليك بأنصار الحق ، أبذل نفسي في جهادك ، بذلاً يرضيه مني ، وان يمهلك ، ويؤخرك ،
ليجزيك بما تستحقه في
الصفحه ٤٠٧ : ،
ففضله ، وعظّمه ، وشرفه ، وكرّمه ، وجعله الدين القيم الذي لا يقبل غيره ، والصراط
المستقيم الذي لا يضل من
الصفحه ٢ :
كم
عاش سلمان ..؟
مسألة ـ طول العمر ـ حيرت كثيراً من
الباحثين ، وهي مسألة تترتب عليها أهمية كبرى