الصفحه ٤٩ :
الأول بهارون منذ
سنين بعيدة ... كان الفضل البرمكي يومها رجل له نفوذ السلاطين ، ولكن يالدورة
الزمان
الصفحه ١٣٨ : في أعماقه ، عضّ على أسنانه وقال وهو يتميّز غيظاً :
ـ لا بدّ لك من قبول هذا الأمر!!
ـ لن أفعل
الصفحه ٤٠٥ :
وايثار الأولى ، مع
قمع المشركين ، وكسر الاصنام ، وقتل العتاة وساير آثارك الممثلة للامصار في
الصفحه ٢٢٨ : يوجد فيه الا رجلين يتحاوران .. وبدأ عمران اسئلته المحيّرة :
ـ أخبرني عن الكائن الأول وعمّا خلق
الصفحه ٣٥٢ : القوى لصالح الثوّار.
وقد منيت الجيوش العباسية بهزيمة ساحقة
في أول اصطدام عسكري مصيري ؛ كما اعقب ذلك
الصفحه ٨١ : » ٢٤
وها هو المأمون يفكّر فيما يسهل عليه مهمته ..
انبعث بريق مخيف من عينيه سرعان ما تبدد
مع أول
الصفحه ٢١٩ :
ـ أحفظه حرفاً حرفاً!
وخاطب الامام الاثنين معاً :
ـ أتعرفان هذا من كلامه : « يا قوم إني
رأيت
الصفحه ٢٢٠ :
عند من وجدتموه؟ ومن
وضع لكم هذا الانجيل؟
ـ ما افتقدناه الا يوماً واحداً ، حتى
وجدناه غضاً
الصفحه ٢٤٤ :
٢٧
سجد عمران لله وكان قلبه يستحمّ تحت
رشاش الحقائق الالهية التي يسمعها أول مرّة ، وفرّت الشكوك
الصفحه ٢٦٥ :
اختيارهم؟ إن الامانة
أجلّ قدراً وأعظم شأناً ، وأعلى مكاناً ، وأبعد غوراً من أن يبلغها الناس
الصفحه ٢٩٤ : ...
وامتطى الفارسان الملثمان فرسيهما ليتجها
صوب الرملة .. ولختفيا في الأفق الغائم كما ظهرا أول مرّة!!
الصفحه ١٧٣ :
الصغير وانّما ذاك من
بخل فيهم لئلّا ينال أحد منك خيراً!
فأسألك بحقي عليك .. لا يكن مدخلك
ومخرجك
الصفحه ٤٠٩ :
لعهده ، الوانين في
أمره ، والمستخفين بحقه الآمنين لما حذر من سطوته وبأسه مع آثار ذي الرياستين في
الصفحه ٢٢٣ :
ـ وما الذي قاله موسى بن عمران؟!
ـ أوصى بني اسرائيل فقال لهم : «
سيأتيكم نبيٌ فبه فصدقوا ، ومنه
الصفحه ٢٩٢ : تنثُّ مطراً ناعماً ،
وقد ظهرت الشمس من وراء الغيوم المتكاثفة باهتة منطفئة .. وبساتين الرمّان تنفض ما