الصفحه ٣٢٢ : .. في الصيحة المتوالية في الايام الخالية .. من قبل أن ينزل بكم الموت ..
فيغضبكم أنفسكم ويفجعكم بمهجكم
الصفحه ٣٢٦ :
ـ!!؟
ـ خلع أهل بغداد ابن شكلة.
ـ أعرف ذلك.
ـ من أين يا سيّدي والبريد لم يصل طوس.
نظر
الصفحه ٣٢٩ :
الشيطان فوق الرأس
المطأطئ للخطيئة ..
وفي الضحى أرسل المأمون من يستدعي له
الامام .. وكان المأمون
الصفحه ٣٣٣ :
وحاول الامام النهوض أدباً ، فأشار اليه
المأمون بالتزام الفراش ، وجلس قريباً من وسادته .. وغادر
الصفحه ٣٤٢ :
ليست نهاية
اشرقت الشمس في سماء صافية الا من نتفات
غيوم مبعثرة هنا وهناك .. وكفّت الرياح عن
الصفحه ٣٥٧ : العصور القديمة بـ « ساريكا » تقع في منطقة صحراوية
قاحلة وعلى الطريق بين مرو ونيسابور ، وتستمد حياتها من
الصفحه ٣٥٩ : المنكر.
ويؤخذ على المعتزلة مواقفهم الحدّية
المتطرّفة في كثير من المسائل من قبيل انكارهم المشيئة الالهية
الصفحه ٣٦٨ :
والمأمون والمعتصم والواثق واشتهر
بالغناء والموسيقى ، وجمع ثروة هائلة من وراء ذلك ، قال عنه الاصمعي
الصفحه ٣٨٢ : ، وأعرفهم بالحلال والحرام.
وهو صاحب الولاية في حديث « غدير خم » ،
وصاحب قوله : « أنت مني بمنزلة هارون من
الصفحه ٣٩٤ :
على العرصات الخاليات من المها
سلام شجٍ صب على العرصات
فعهدي بـها خضر المعاهد
الصفحه ٤١٢ :
الرضا إثر حوار دار بين كل من الخليفة المأمون ، يوحنا بن ماسويه ، جبريل بن يخشوع
، صالح بن بهله الهندي
الصفحه ٨ : .
١٤ ـ قس بن ساعدة الأيادي ، قيل أنه عاش
ستمائة سنة ، وقيل أقل من ذلك. (٢)
١٥ ـ ذو القرنين ـ ٣٠٠٠
الصفحه ٢١ : .
١٤ ـ قس بن ساعدة الأيادي ، قيل أنه عاش
ستمائة سنة ، وقيل أقل من ذلك. (٢)
١٥ ـ ذو القرنين ـ ٣٠٠٠
الصفحه ٤٥ : نظرت فاطمة الى
السماء المثقلة بالغيوم .. والمطر .. انبسجت دموع طفولية من عينيها .. دموع تشبه
مطراً
الصفحه ٥١ : الى ملاهيه ،
فان تولّى الخلافة ضاعت البلاد وتبدّد ما بينته من الأمجاد.
قال الفضل وهو يعرف كيف