الصفحه ١٦٣ :
موسى كلمه بلسان يشبه لسان الانسان.
من أجل هذا أجاب الامام :
ـ سبحان الله عما تقول!
معاذ الله
الصفحه ١٨٤ :
ـ هل سمّى نفسه بذلك؟
ـ لا.
ـ ليس من حقّك أن تسمّيه بما لم يسمّ به
نفسه.
ـ قد وصف نفسه
الصفحه ١٨٧ :
وحقولها ترتبط
مصيرياً بما تجود به الغيوم.
وكانت الأخبار التي تأتيهم من اصفهان
والريّ جعلتهم
الصفحه ١٨٩ : خلفه الكلمات المقدسة.
وبدأ الموكب العجيب يشق طريقه بين صفين
طويلين من الجنود.
قطع الامام عشر
الصفحه ١٩١ :
واستياءهم!
ـ وفي صعوده على المنبر خطر على حياتنا!
ـ نعم هذا صحيح اطلب منه العودة .. هذا
أهون
الصفحه ١٩٧ :
وفي الاثناء وصل الفضل الذي هتف من بعيد
:
ـ البشرى يا أمير المؤمنين.
ـ؟؟!
ـ قد فتحت جيوشنا
الصفحه ٢٠٢ :
تطوف جبينه أنوار
سماوية!
وفجأة انفجرت أصوات كانت تتدفق من
القلوب لا من الحناجر :
الله اكبر
الصفحه ٢٠٩ : والخلافة لنا ، وليعتقد فيه المفتونون به انه ليس مما ادّعى في قليل ولا
كثير ، وان هذا الأمر لنا من دونه
الصفحه ٢١٤ : نبوّة محمد ممن لا تنكره النصرانية ، وسلني مثل ذلك
من غير أهل ملتنا.
ـ الآن جئت بالحق ، فهل تقبل مني
الصفحه ٢١٥ : :
ـ أمر سديد!
والتفت الامام الى نسطاس الرومي وكان
طبيباً :
ـ كيف حفظك للسفر الثالث من الانجيل
الصفحه ٢٢٩ :
والأعراض التي هي من
صفات الممكن ، فهو كائن واحد ، وليست وحدته عددية أو نوعية أو جنسية ، وإنّما هو
الصفحه ٢٣٤ : الصورة في
المرآة.
ـ بضوء بيني وبينها؟
وتساءل الامام :
ـ هل ترى من ذلك أكثر من تراه في عينيك
الصفحه ٢٤٠ :
أفهمت يا عمران؟
ـ نعم يا سيدي .. زدني!
ـ إياك وقول الجهال من أهل العمى
والضلال الذين يزعمون
الصفحه ٢٤٣ :
أقرب إليه من شيء ،
ولا شيء أبعد منه من شيء ...
أفهمت يا عمران؟
ـ نعم يا سيدي .. وانا اشهد ان
الصفحه ٢٤٥ :
بالانتصار :
ـ كان الحُجّاج يأتونه فيسألونه عن
أشياء من حلالهم وحرامهم وربّما كلّم من يأتيه بحاجة
قال