الصفحه ٣٠٤ :
بأنوارها .. وانتشر
الناس بعد صلاة العيد كلّ حسب غايته من لهو وزيارة الأقارب والترحم على الموتى في
الصفحه ٤٠٢ :
أرى فيئهـم في غيـرهم متقسّمـاً
وأيديهـم مـن فيئهـم صفرات
الصفحه ٤٠٤ : من عبدالله
المأمون
أمير المؤمنين وولي عهده علي بن موسى
الرضا
لذي الرياستين الفضل بن سهل في يوم
الصفحه ٤١١ : ـ أي صفر ـ
من هذه السنة ـ أي
سنة (٢٠٢ هـ) والحمد لله
الصفحه ٦ :
إلى مئةٍ لم يسئم الـعيش ، جـاهـل
خلت مائتـان غيـر ست واربـع
وذلك من عد
الصفحه ١٩ :
إلى مئةٍ لم يسئم الـعيش ، جـاهـل
خلت مائتـان غيـر ست واربـع
وذلك من عد
الصفحه ٤٢ : وجه هارون .. هارون الذي
قال جدّه من قبل : إنّما أنا سلطان الله في الارض ... انه ظلّ السماء في الارض
الصفحه ٤٨ : والأمراء.
تساءل الرشيد وقد ذهب شطر من الليل :
ـ كيف رأيتهما.
ـ ما رأيت مثلهما في ذكائهما وجودة
الصفحه ٥٠ :
وركن كل شيء عاد الى طبيعته ، واختفى
رجال الشرطة من جسر الرصافة وكانت مياه دجلة تجري تتدافع امواجها
الصفحه ٥٢ :
تنافسها امرأة في
المجد .. ولقد تولّى السفاح الخلافة قبل أخيه المنصور وهو اصغر منه لأن أمّه عربية
الصفحه ٥٣ :
٣
ومضى التاريخ يشعل الحوادث ، مات الرشيد
بعد ربع قرن من الحياة اللاهية ، حياة حافلة بكل لذائذ
الصفحه ٥٧ : من فوق « المنصورة » الى الحرائق ، فتحترق معها أحلامها.
ابن الرشيد تموج في أعماقه رغبات مجنونة
الصفحه ٦١ :
٤
ليس هناك ما هو اكثر مرارة من أن يشهد
الانسان لحظات الانهيار .. انهيار الاشياء .. اهتزاز ثوابت
الصفحه ٦٣ :
ففي حضرته تشعر فاطمة بتجاوز حدود الذات
، لتستحم روحها في بحيرة من ذلك النور الذي يسطع في القلوب
الصفحه ٧٤ : !
ـ كثيرون يعرفون ذلك نحن وهم وكثير من
الناس .. حتى هؤلاء المعتزلة الذي تطريهم ... يتقربون يوماً بعد يوم من