الصفحه ٧٧ :
الضعيف من أمّه قد ينفع في وقوف خراسان الى جانبه ..
خراسان مخزن الرجال الاشدّاء.
ولكنّ هؤلاء الفرس
الصفحه ١٠٦ : امرأة من أولادي
تسمى فاطمة من زارها فله الجنّة ».
ونظر الصبي الى عمته كانت ما تزال تتأمل
القمر وقد
الصفحه ١١٨ :
وقف علي باتجاه البيت الذي بناه ابراهيم
، وقف يصلّي والكائنات تغطّ في نوم عميق.
وانساب شلال من
الصفحه ١٢١ :
منزله في محلّة «
فروى » في الجانب الغربي من المدينة.
فناء البيت تظلّله أشجار الجوز واللوز
الصفحه ١٣٠ : منه القدور والأواني
قال الرجل الاسمر وهو يستند الى صخرة في الجبل :
ـ اللهم انفع به ، وبارك فيما
الصفحه ١٧٤ : لن تتركه وحيداً فستسافر اليه
، ستطلب من ابن اخيها مالاً تستعين به على رحلتها الى « مرو ».
الناس
الصفحه ١٧٦ : من شأن الامام
الرضا شيئاً فشيئاً باظهاره عجزه عن الجواب في مجلس يضم كبار العلماء ، وهذا ما
يمهّد
الصفحه ١٨٦ : ء التي تمخر عباب السماء
كسفن تائهة.
الناس وخاصّة كبار السنّ من المزارعين
يتهاسمون عن مجاعة وقعت في زمن
الصفحه ١٩٩ :
بولاية الرضا ..
وعرف الامام ما يعتمل في أعماق المأمون
من هواجس! فقال :
ـ إن اردت نصحي فإن
الصفحه ٢٢١ :
استزدت فهماً!
والتفت الامام الى المأمون وهو في دهشة
:
ـ اشهدوا عليه.
وعلت كلمات من زوايا
الصفحه ٢٥٣ : سيدي قد نظمت أبياتاً من الشعر
وأحب أن تسمعها فما قرأتها على أحدٍ أبداً!
وراح دعبل ينشر منديلاً فيه
الصفحه ٢٥٤ : للنور في الظلمات
ولم
يبق من أمل في الحياة الا حب آل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، هؤلاء الذين
الصفحه ٢٧٧ :
يا من عنت الوجوه لهيبته ... وخضعت
الرقاب لجلالته ، ووجلت القلوب لخيفته ...
صل على من شرفت
الصفحه ٢٩١ : كانت ترافقها في رحلتها من
المدينة .. أنّ دماء العافية تعود من جديد .. وأن السمّ ١٤٥
الذي ديف لها في
الصفحه ٢٩٩ : وفاة النبي .. وهم يعرفون فضله ، وسابقته ، ومكانه من رسول الله؟
ـ انما مالوا عنه وقد عرفوا فضله لانه