الصفحه ٥١ : بن الربيع
الذي بنى مجده على أحلام زبيدة وتدمير البرامكة.
قال الرشيد قبل أن يستقر في جلسته
الصفحه ٦١ : من غرائز كامنة في
النفس البشرية في اللحظة التي يسقط فيها العقل أمام بريق الاطماع.
الدنيا دوّامة
الصفحه ٩١ : والراسخون في
العلم » ... ان للقرآن ظاهر وباطن ، فامّا
قوله تعالى : ( وعصى آدم ربّه فغوى ) خلق آدم ليكون حجة
الصفحه ٩٣ :
، ولي نعجة واحدة فقال اكفلنيها وعزّني في الخطاب » فعجّل داود على المدعى عليه
بالحكم فقال : « لقد ظلمك
الصفحه ١٠٣ :
عبير النبوّات ،
تماسك لينهض ، وخطا خطوة للوراء ثم هوى الى المكان الطاهر مرّة أخرى ، لكأن جذوره
في
الصفحه ١٤٠ : فيها
ايجاز وانتهى المشهد في لحظات .. لم يكن أحد يدري طبيعة تلك الكلمات في تلك اليلة
الشتائية القارسة
الصفحه ١٨٧ : يفكّرون بجد في المستقبل ... في ذلك الجوّ المترع بالأسى اطلّ عيد
الاضحى.
وفي ليلة العيد جاء المأمون الى
الصفحه ١٩٦ : ما يمنعك من التدخل في
شؤون الدولة .. يمكنك أن تعزل وتنصب الولاة.
أجاب الامام بهدوء
ـ لقد قبلت
الصفحه ٢٠٥ : مرّة في طريق
، فعرض له مؤمن قد انكشفت عورته وهو لا يشعر ، فسترها عليه ، ولم يخبره مخافة أن
يخجل.
ثم
الصفحه ٢٠٩ : وملكه مثل جنايتك؟!
ولأول مرّة يصبح المأمون صريحاً ويكشف
عما يموج في أعماقه :
ـ أنت لا تدري يا بن
الصفحه ٢٢٠ : اختلفتم في الانجيل؟ ولو كان الأصل موجوداً في أيديكم اليوم
ما كان فيه اختلاف وسأفيدك علم ذلك ..
اعلم انه
الصفحه ٢٣٣ : .
ـ يا سيدي : فإن الذي كان عندي إن
الكائن قد تغيّر في فعله عن حاله بخلقه الخلق..؟!
ـ « يا عمران : في
الصفحه ٢٧٥ : هواجس الخليفة الذي وقع في مأزق صنعه بنفسه ..
كان المأمون يخطط الى اخماد البركان
العلوي الثائر بتعيين
الصفحه ٢٧٦ : يدا الانسان المقهور تجسّدان
التحام الانسان بالاله .. في عبودية تمثل ذروة الحرّية الانسانية
الصفحه ٢٨٥ :
واستحالت زاوية في حجرة متوسطة الى
محراب ومصلّى .. وبالرغم من عنف الرياح الخريفية في أخريات تشرين