الصفحه ٤١١ :
يحتاط فيه محتاط في
أمر دين ودنيا .. » ١.
توقيع
المأمون : توقيع الامام
الرضا :
بسم الله
الصفحه ١٠٥ :
ـ « أوحش ما يكون هذا الخلق في ثلاثة
مواضع : يوم ولد الى الدنيا ، ويخرج المولود من بطن امّه فيرى
الصفحه ٤٩ :
الأول بهارون منذ
سنين بعيدة ... كان الفضل البرمكي يومها رجل له نفوذ السلاطين ، ولكن يالدورة
الزمان
الصفحه ١١١ : :
ـ تاهت بي السبل يا بن رسول الله فأين
الطريق؟
قال الامام وهو يضيء قنديل في قلب الرجل
الحائر
الصفحه ٧ : الدهر فرأيت ليلاً يشبه ليلا
، ونهاراً يشبه نهارا ، ومولوداً يولد ، وحياً يموت ، ولم أدرك أهل زمان إلا
الصفحه ٢٠ : الدهر فرأيت ليلاً يشبه ليلا
، ونهاراً يشبه نهارا ، ومولوداً يولد ، وحياً يموت ، ولم أدرك أهل زمان إلا
الصفحه ٢٩٣ : لينزل في القبر ... وحمل
الآخر النعش ليضعه فوق كفّي الذي نزل .. كان نعشاً خفيفاً .. طاهراً .. يشف عنه
شذى
الصفحه ٣٨٢ : ، وأعرفهم بالحلال والحرام.
وهو صاحب الولاية في حديث « غدير خم » ،
وصاحب قوله : « أنت مني بمنزلة هارون من
الصفحه ٤٠٥ :
وايثار الأولى ، مع
قمع المشركين ، وكسر الاصنام ، وقتل العتاة وساير آثارك الممثلة للامصار في
الصفحه ٣١٤ : قشعريرة في جسد
الفضل وعزا ذلك الى برودة الرخام ..
ألقى صاحب الحمّام نظرة فيها قدر من
الاشفاق على رجل
الصفحه ٢٣٤ : أنت فيها أم هي فيك؟ فإن كان ليس واحد منكما في صاحبه ، فبأي شيء
استدللت بها على نفسك يا عمران
الصفحه ٣٥٦ : مشروح لا يحتاج
الى غيره وبذلك أمرني سيدي صلوات الله عليه ».
ويبدو أنه غادر الكوفة في الأعوام بين
سنة
الصفحه ٢٦٤ :
الامام؟! ..
ألهذا الحدّ تنحط بغداد لتصبح مثل «
سدوم » ١٢٦.
وتداعت في أعماق فاطمة كلمات قالها
الصفحه ٩٢ :
والزنا.
أطرق ابن الجهم كأنه يعالج همّاً ثم رفع
رأسه قائلاً :
ـ فما تقول في داود وقوله تعالى
الصفحه ١٣٢ : رقعة في قميص أبي الحسن.
ـ هاتها.
أخذ الرجل الرقعة الى صاحبها وقال :
ـ ما فيها يا بن رسول الله