الصفحه ١٩٣ : السماء عنّا المطر ١٠٢
، فكيف اذا اصبح خليفة؟!
وفي ذلك العالم الذي يموج بالفتن
والمؤامرات ، وفيما كان
الصفحه ٢٠٥ : يحدّق في السماء
المثقلة بالغيوم وبدا الجوّ قلقاً ، ينذر بانفجار آلاف الصواعق ، وشاع دفء وهدوء
يشبه
الصفحه ٢٠٨ :
٢٥
وفي تلك الليلة وفيما كانت السماء تسحّ
أمطارها الغزيرة والناس في بيوتهم يتحلّقون حول مواقدهم
الصفحه ٢١٣ :
رأيك في إيتائه؟
ونهض الامام وكان النوفلي يراقب خطاه ..
ثم نظر الى السماء يستمدّها العون
الصفحه ٢٣٣ :
ـ هو نور ، بمعنى أنه هاد خلقه من أهل
السماء ، وأهل الأرض ، وليس لك عليّ أكثر من توحيده إيّاه
الصفحه ٢٤٣ : دين الله الحق وكلمة السماء الأخيرة ...
الصفحه ٢٥٠ :
٢٨
لاح هلال المحرّم في سماء شاحبة ذلك
الغروب فبدا ابتسامة حزينة ، أو قارب يكاد يغيب في الأفق
الصفحه ٢٥٥ :
لم تبق في مكة والمدينة سوى أطلال تلك
الديار المقدسة ، حيث كان جبريل يهبط بآيات السماء ... لقد
الصفحه ٢٦٤ :
شقيقها في لحظات مشحونة بغضب الانبياء ... عندما نسيت الأمّة كلمات السماء في غدير
خم ما تزال كلمات أخيها
الصفحه ٢٧٥ : !!
وقف الرجل الاسمر في المحراب وقد اتجه
بكلّيته إلى السماء ... كل ذرّة في كيانه كانت تضجّ بالحزن .. وكل
الصفحه ٢٧٦ : ...
وابتدع فشرع ، وعلا فارتفع ... وقدر
فأحسن ، وصوّر فأتقن ... يا من سما في العزّ ففات خواطف الابصار!
ودنا
الصفحه ٢٧٧ : الديار
... السماء تكتظ بنجوم تومض كقلوب خائفة!
كان علي الرضا يجسّد ظلامة الانسان ،
وكان الحصار المفروض
الصفحه ٢٨٩ : قطرات الدموع ما
تزال عالقة في الأهداب .. وتمتمت :
ـ آه يا أمي! خذيني اليك ..
وكانت السماء قد شرعت
الصفحه ٢٩٢ : الأشياء الملوّنة .. واغتراب الشمس.
وسار موكب مهيب ، وبدا النعش الابيض
حمامة شهيدة ..
السماء ما تزال
الصفحه ٢٩٣ :
يعرفه الناس بالصلاح
وهتف الرجل الأشعري :
ابعثوا وراءه ...
وفيما كانت السماء تنث مطرها الطاهر