الصفحه ٩٤ : تصغي من وراء حجاب الى
كلمات أخيها فتتشرب روحها آيات السماء كزهرة تغمرها أنوار دافئة.
الصفحه ٩٥ : ... والمشهد السماوي يبدو
ساكناً غير أن السحب المتناثرة في سماء زرقاء كانت تتحرك على هون كزوارق غافية في
بحيرة
الصفحه ٩٦ :
بدا في تلك اللحظات
سماءً مثقلة بمطر حزين.
كانت الرسالة التي استلمها الامام اشبه
شيئاً بعسل مداف
الصفحه ١٠٠ :
نهض الأب وقد تألفت في سماء عينيه عشرات
النجوم.
ـ مرحباً بأبي جعفر.
وانحنى الإبن مقبّلاً يد
الصفحه ١٠٢ : ابنه يتبعه كظلّه ، كانت السماء تنوء بالغيوم ، ودموع تتجمع في عيني
الرجل المدني.
وقف إزاء القبر الذي
الصفحه ١٠٥ : الذكريات ، وغمرت المسافرين
حالة من الخشوع لكأنهم يسمعون هتاف رسول السماء في هذا المكان. ما تزال الكلمات
الصفحه ١١٠ :
الشمس كبد السماء
وراحت تصبّ اشعتها اللاهبة في واد غير ذي زرع.
ويرفض الصبي كعصفور كسير الجناح لا
الصفحه ١١٤ : توسّطت الشمس كبد السماء حطّت
القافلة رحلها ، وجلس الامام الى المائدة وقد تحلّق حوله العبيد والخدم
الصفحه ١١٧ : ... « بكلِّ خليّة في جسمه ... بكل ذرّة من كيانه الى
السماء المرصّعة بالنجوم ، وهمس بخشوع :
ـ « يا من دلّني
الصفحه ١٢٩ : ، والامام شرط من شروط
التوحيد الحقيقي.
انه يستمد ولايته من السماء لا من الأرض.
وانطلقت القافلة لتتحول
الصفحه ١٤٠ : شهب تخطف في
أعالي السماء ، وبدت النجوم تومض كقلوب واهنة.
الصفحه ١٤٦ :
١٧
أطلّ رمضان بوجهه الكريم ، وبدت السماء
أكثر شفافية ، والأشياء أكثر رقّة ، والنفوس أسرع تأثراً
الصفحه ١٧١ : الربيعية تتألق في السماء ثم تكتسحها رياح شمالية ، ولم يكن المطر ليبشّر
بموسم خصب ، فلم يهطل المطر طيلة
الصفحه ١٨١ : الانشاء.
ـ هذا الذي أدنتم به « ضرارا » واصحابه
في قولهم : « إنّ كل ما خلق الله في سماء أو أرض أو بحر
الصفحه ١٨٩ : الباب وهتف عالياً
وهو ينظر الى السماء الزرقاء :
ـ الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر
.. الله أكبر