الصفحه ١٤٧ : في شجرة
طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء ، وكان المأمون يضغط على الكلمات لتكون واضحة
مفهومة خاصّة
الصفحه ١٦٧ : المنتقلين.
فلماذا إذن يرفع الانسان كفّيه الى
السماء عندما يدعو الله؟!
ـ إنّ الله استعبد خلقه بضروب من
الصفحه ٢٠٠ : ذلك؟ ولماذا تستجيب الأقدار
في بعض الاحيان عندما يرفع الانسان كفّيه الى السماء في اللحظة التي يقف فيها
الصفحه ٢٠٢ : الامام للصلاة .. وتدفق شلّال من كلمات
السماء ، وارتفعت اكفّ البشر العاجزة تستمطر رحمة الله .. المطر
الصفحه ٢٠٦ : الجماهير تحتفُّ بالرجل المبارك الذي أظهرت له السماء كرامة كبرى وكان
شاعر يترنم بكلمات أشعلها مشهد مؤثر
الصفحه ٢٢١ : انك تقول : في شهادة عيسى على نفسه :
« حقاً أقول لكم : انه لا يصعد الى السماء الا من نزل منها ، الا
الصفحه ٢٨٦ :
الشتاء تتوهج استعداداً لليالي البرد الطويل ... ودعوات من القلوب المفعمة بحب
النبي وآله تصّاعد الى السما
الصفحه ٣٤ :
العيون الحور
وكنت اسمع ان نجماً
من غدر السهام..
في السما
الصفحه ٤٣ : المدينة بأسرها كانت تترقب ما يريد
هارون من موسى ..
كانت تنتظر الى شقيقها علي وقد بدا وجهه
سماءً تنو
الصفحه ٤٥ : نظرت فاطمة الى
السماء المثقلة بالغيوم .. والمطر .. انبسجت دموع طفولية من عينيها .. دموع تشبه
مطراً
الصفحه ٥٦ : على بغداد ، وقذائف
المجانيق تشتعل في سماء المدينة المحاصرة كشهب العذاب.
الأمين في قصره على ضفاف
الصفحه ٦١ : الرجل
الذي ناهز الخمسين من عمره ... عيناه تسافران في سماء لا انتهاء لها ، وكفّاه
ممدودتان الى حيث
الصفحه ٦٤ : ء تصفر بغيظ تريد
أن تجتث شجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء.
وسمعت فاطمة وهي مستغرقة في تداعيات
الصفحه ٦٧ : الله عليهالسلام يقول :
« لما أُسري بي الى السماء ، دخلت الجنة
، فاذا أنا بقصر من درّة بيضاء مجوّفة
الصفحه ٨٧ : المعتزلة في سماء الفكر حيث التفسير بالرأي والاستنادإلى الاعتبارات العقلية ٢٩
والاستنطاق الظاهري هو القاعدة