الصفحه ٧٢ : على ما يرام ان طائر السعد
قد حطّ على كتفه سوف تسقط الدولة كلّها في قبضته كتفاحة ناضجة.
وفي تلك
الصفحه ٧٤ : ءب المأمون ونهض الفضل مستأذناً ، خمد بريق عينيه ، لكأن شيئاً يتهاوى في
أعماقه إن هذا الشاب الذي أعدّه سُلماً
الصفحه ٧٥ :
٦
لم ينم المأمون تلك الليلة ، كان يفكّر
.. يفكّر في أولئك المشرّدين من ابناء علي وفاطمة ، كل رجل
الصفحه ٨١ : يوماً ليس ببعيد وبعدها
يضرب ضربته القاضية.
منذ شهور وهو يفكر في خطّة سرّية لا
يعرفها حتى أخيه « الحسن
الصفحه ٨٤ :
يتوقف أيضاً على فطنتك.
تطلّع الفضل حذراً :
ـ؟!!
ـ ألا ترى الخليفة كيف يزهد في الدنيا
.. يسند
الصفحه ٨٨ : : ( فانّما إثمه على
الذين يبدّلونه ) ٣١.
وسأل شاب :
ـ أيّ الاوقات أنسب في التزويج؟
ـ « من السنّة
الصفحه ١١٣ : مشهد يضجّ
بالرحيل ، وبدت مكّة في تلك اللحظات ميناءً هجرته النوارس البيضاء دون عودة.
الصفحه ١٢٤ :
١٣
إنّ أحداً لن يصدّقني :
قال الجندي ، وهو يغمس كسرة خبز في لبن
رائب ، ونظر اليه رجل قروي جا
الصفحه ١٤٤ : ايقاع كلماته
يعكس ما يموج في قلبه من أحاسيس ، نظر باتجاه السقف ولكن عيناه كانتا تخترقان
الحجب وتهدّج
الصفحه ١٥١ : يشكّ في نوايا المأمون والا ما معنى
أن يكتب :
« يعلم خائنة الاعين وما تخفي الصدور »
« إن بقيت بعده
الصفحه ١٥٥ : الامام في أذنه :
ـ « لا تشتغل قلبك بشيء مما ترى من هذا
الأمر ، ولا تستبشر فإنه لا يتم » ٩٠:
وفي غمرة
الصفحه ١٥٩ :
ـ اعتبار اللون الاخضر الشعار الرسمي
الجديد.
ـ سك عملة جديدة تحمل اسم الرضا في
الدرهم والدينار.
الصفحه ١٦٩ : بالنصر في عيني محمد بن جعفر
، أما الخليفة فقد بدا ساهماً مع محاولة باظهار احساس كاذب بالفرح.
الصفحه ١٧٣ : استمعت فاطمة الى وثيقة ولاية العهد
عندما قُرأت في
الصفحه ١٧٧ : ؟!
ـ مااثبت ..
ـ فهل الارادة محدثة؟
ـ لسيت محدثة!
وتعلثم المروزي لقد وقع في مأزق ، ها هو
يناقض نفسه