الصفحه ١٢ :
من
أهل بيتي يواطىء إسمه إسمي » (١).
حديث آخر : « لا تقوم
الساعة حتى تملأ الأرض ظلماً وجوراً
الصفحه ٣٤ : : « قولوا الحجة من آل محمّد » (١).
على اي حال ، رغم هذا
التعتيم الإعلامي الذي حاول الأئمة علیهمالسلام أن
الصفحه ٣٥ : : سألته وقلت :
من أعامل ؟ وعمّن آخذ وقول من أقبل ؟ فقال : « العمري ثقتي ، فما أدّى إليك عنّي فعنّي يؤدّي
الصفحه ٢٥ : وغيرهما من طرق أهل السنة ، ومن طرقنا أيضاً قد رواه غير واحد كالشيخ الصدوق مثلاً في كمال الدين والحديث
الصفحه ٣٣ :
العامل
الثالث
رؤية بعض الشيعة للامام
المهدي عليهالسلام ، كما حدّثت به مجموعة من
الصفحه ٣٨ :
فقال
: يا بن رسول الله أريد أن أسالك عن أمر أنت أعلم به منّي ، فقال له : إجلس يا عثمان ، فقام
الصفحه ٣٠ : ، وكانت موجودة من تلك الفترة ، فالإمام
يقول لزرارة : « وهو المنتظر وهو الذي يشك في ولادته ، منهم من يقول
الصفحه ٢٦ :
ولم
يحتمل أحد أنه موجود ، إذن كيف يولد الإمام المهدي من أبٍ هو متوفى.
فلا بدّ وأن نفترض
أنّ
الصفحه ٤٨ : اجتهاد في مقابل النص.
أو لا نسلّم التواتر ،
ولكن بضميمة سائر العوامل إلى هذه الأخبار ـ التي منها
الصفحه ٥ : بالبرامج والمناهج العلمية التي توجد حالة من المفاعلة الدائمة بين الأُمّة وقيمها الحقّة ، بشكل يتناسب مع لغة
الصفحه ١٣ : أي حال أصل فكرة الإمام
المهدي وأنّه سوف يتحقق هذا الحلم وتتحقق هذه الأمنية مسلّمة من قبل عامة
الصفحه ٢٠ :
تفاصيل
وخصوصيات اُخرى ، لكن في أصل ولادة الإمام هي متفقة ، فالعلم يحصل والتواتر يثبت من هذه
الصفحه ٢٤ :
لاحظوا : « ولن
يفترقا حتى يردا عليّ الحوض » ، يعني أن الكتاب مع العترة ، من البداية ، من زمان
الصفحه ٣١ : الدعاء المتقدم « اللّهم كن لوليك فلان ابن فلان » كتماناً للاسم المبارك.
هذه جملة من الأحاديث
، وهي
الصفحه ٤٧ :
العامل
الثامن
تباني الشيعة
واتفاقهم من زمان الكليني ووالد الشيخ الصدوق وإلى يومنا هذا