الصفحه ٢٩ : ، فكان أوّل من شكك في الولادة جعفر عمّ الامام المهدي عليهالسلام ، لعدم اطلاعه على الولادة ، ووجود تعتيم
الصفحه ٩ : يمكن إبرازه في بعدين :
البعد الأول
: التشكيك في الفكرة
من الأساس ، فالإمام المهدي سلام الله عليه لم
الصفحه ١٩ :
نعم أصل الشفاء يثبت
بنحو العلم.
والنكتة في ذلك ، أنّ
المخبر الأول في الحقيقة يخبر بخبرين لا
الصفحه ١٨ : الرواية الأولى ضعيفة السند ، والثانية ضعيفة السند لجهالة الراوي والثالثة هكذا ، فان هذه الطريقة وجيهة في
الصفحه ٢٣ :
عوامل
نشوء اليقين بولادة الإمام المهدي عليهالسلام العامل الأول :
الأحاديث الكثيرة
الصفحه ٣ : ............................................ ٧
التشكيك
في فكرة الامام المهدي عليهالسلام ................... ٩
البعد الأوّل التشكيك في أصل الفكرة
الصفحه ٣٦ : الله بن جعفر الحميري الذي هو من الأعاظم
، وهو ينقل مباشرةً عن السفير الأول للإمام سلام الله عليه
الصفحه ٣٧ : وعدني أبو محمد من أمر ولي الله ، فقمت قبل الوقت الذي كنت أقوم في كلّ ليلة للصلاة ، فصلّيت صلاة الليل حتى
الصفحه ١٦ :
إلى
ذلك قرائن من هنا وهناك ، يحصل العلم بسببها على مستوى حساب الاحتمال.
فلنفترض أنّ هناك
شخصاً
الصفحه ١٥ : :
القضية الاولى :
أي مسألة تاريخية إذا
ما أردنا إثباتها فهناك طريقان لاثباتها :
أحدهما : التواتر
الصفحه ١٧ :
القضية الثانية :
لا يلزم في الخبر
المتواتر أن يكون المخبر من الثقات ، فان اشتراط
الصفحه ٤١ : والى يومنا ، انه لم يشكك أحد من الشيعة في جلالة هؤلاء السفراء ولم يحتمل كذبهم ، وهم أربعة :
الأول
الصفحه ٣٩ : ويقرأ الروايات يفهم أنّ الشيعة من الزمان الأول كانوا يتداولون فكرة الامام المهدي وأنّه يغيب ، وكانت قضية
الصفحه ١٠ : مجموعة كبيرة من الروايات.
الاستدلال بالآيات في
بطلان التشكيك :
أمّا الآيات فأتمكن
أن أقول هي بين خمس
الصفحه ١١ :
هذا
البعد من التشكيك ، وإنّما أريد أن أمرّ عليه مرّ الكرام كتمهيد إلى البعد الثاني الذي هو أساس